الجمعة 29 نوفمبر 2024

فن

حكاية أثر.. تمثال الملك رمسيس الثانى

  • 1-12-2020 | 17:02

طباعة

ترصد «الهلال اليوم» أهم المعلومات عن حكاية التمثال الشهير للملك رمسيس الثانى، من خلال السطور التالية:


تمثال الملك رمسيس الثانى، ثالث حكام الأسرة التاسعة عشر، فى الفترة بين عامى "1279 – 1213" قبل الميلاد.


- ينظر إلى الملك رمسيس الثانى على أنه الفرعون الأكثر شهرة والأقوى طوال عهد الإمبراطورية المصرية.


- تم اكتشاف تمثال رمسيس الثانى عام 1820 من خلال المستكشف "جيوفانى باتيستا كافيليا" في "معبد ميت رهينة العظيم" قرب ممفيس فى مصر.


- تعد منطقة ميت رهينة أو ممفيس التابعة لمركز ومدينة البدرشين بالجيزة هى الموطن الأصلي لتمثال رمسيس الثانى، وعثر على التمثال فى ستة أجزاء منفصلة، وباءت المحاولات الأولية لوصلها بالفشل.


- يبلغ طول تمثال رمسيس الثانى 11 مترا ويزن 80 طنا، وهو منحوت من الجرانيت الوردى اللون.


- في شهر مارس من العام 1955 أمر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بإعادة وضع التمثال فى ميدان باب الحديد فى القاهرة، وهو الميدان الذى أعيد تسميته باسم ميدان رمسيس.


تم نقل تمثال رمسيس الثانى من الميدان المسمى باسمه إلى موقعه الجديد بالمتحف المصرى الكبير.


- اخترق تمثال رمسيس أثناء عملية نقله شوارع القاهرة والجيزة وسط حفاوة المواطنين الذين حرصوا على مشاهدة التمثال وهو يسير فى القاهرة، قطع مسافة 30 كيلومترًا بمتوسط 5 كيلو مترات كل ساعة.

    الاكثر قراءة