عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ترددت كثيراً قبل كتابة هذا المقال،.. ليس تخوفاً من طرح قضية أراها غاية في الأهمية، لكن خشية أن أساهم ولو بعلامة إعجاب واحدة ، أو حتى غضب تحصل عليها إحدى
فتاة الفستان وسم تصدر التريند مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، واستقطب تناول العديد من التدوينات وساعات البث عبر برامج التوك شو، بما أعاد طرح تساؤل: هل يصنعُ الإعلام التريند أم يتغذى عليه؟