عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع مشاكل الحياة اليومية، و متاعب الحياة الكثيرة، أصبح الجو العام مليئا بالتوتر والقلق، وأصبح الحزن والقلق مخيما على معظم الأشخاص، ولأن الدعاء هو الملجأ
الدعاء عبادةً عظيمة، فلا بدّ للمؤمن أن يكون مواظباً عليه في كل وقت، ومهما كانت صيغة الدعاء فإن الله قابل له إن شاء، بيد أن هناك الكثيرَ من الأدعية التي
الدعاء هو أحد العبادات التي يتقرب بها العباد إلى الله سبحانه وتعالى، فقد قال في كتابه الكريم وإذا سألك عبادي عني فإني قريب ، ومن أكثر الأوقات التي يحرص فيها المسلم على الدعاء أوقات الهم والضيق
قدمت السنة النبوية سبلا عديدة للتعامل مع الهم والحزن، منها دعاء تفريج الهم ودعاء إزالة الحزن، حيث وردت عدة صيغ للأدعية عن النبي صلى الله عليه وسلم لتفريج الهم والحزن وفك الكرب.