عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن كل شيء يأمرنا به الله سبحانه وتعالى فى القرآن الكريم، أو على لسان الرسول محمد صلى الله عليه
كان الناس قديمًا يعبدون الأصنام، معتقدين أنه الاله، والمقصود من الصنم أو الوثن هو تمثال أو رمز لإنسان
سيدنا نوح عليه السلام هو أول نبي يبعثه الله سبحانه وتعالى في البشرية، حيث بُعث سيدنا نوح إلى قومه بعد ما انتشر الفساد بينهم وقاموا بعبادة الأصنام، فأهلك
لقد بعث الله سبحانه وتعالى الأنبياء والرسل حتى يدعوا الناس لعبادة الله وحده لا شريك له وترك عبادة الأصنام كما ذُكرت قصص الأنبياء في القرآن الكريم لتكون
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يتردد إلى غار حراء الذي يقع في جبل النور شمال مكة المكرمة، حيث كان يقضي الساعات والأيام والأشهر، وهو يتأمل في الكون،
ترتبط قصص الأنبياء ارتباطًا وثيقًا بتفسير القرآن الكريم، وتم تأليف الكثير من الكتب التي تحكي قصص الأنبياء، وتتضمن الـ25 نبيًا المذكورين في القرآن الكريم
كتبت : نجلاء أبوزيد كان سيدنا نوح عليه السلام طاهر القلب يرفض عبادة الأصنام, واختاره الله ليكون نبيا ورسولا إلى قومه وترك عبادة الأصنام, وذهب للناس في البيوت والأسواق ليدعوهم, وكان يدعوهم ...