عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
صوت مميز، وعينان حادتان وابتسامة لا تفارق وجهه، ملامح يعرف كيف يطوعها لصالحه، مزج بين أدوار الخير والشر، فنان استثنائي وموهبة كبيرة لم تكن يوما محض صدفة، وهب عمره للفن حتى النفس الأخير
لم يكن الطريق مفروشا بالورود في مشوار الفنان جميل راتب بعد سفره إلي باريس لإكمال دراسة السياسة والحقوق، ولكنه ترك الدراسة بعد يوم واحد، والتحق بأحد المعاهد
صوت مميز، وعينان حادتان وابتسامة لا تفارق وجهه، ملامح يعرف كيف يطوعها لصالحه، مزج بين أدوار الخير والشر، فنان استثنائي وموهبة كبيرة لم تكن يوما محض صدفة،