عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مُسنِداً رأسي على حائطٍ شديد البرودة، فلقد تجاوز الوقت منتصف الليل في شتاء بغداد حاضرة الخلافة العباسية وذلك في الثمانينات ؛ وشتاءُ بغدادَ قارص البرد
هل يقبل الأفريقي أن يكون أبيض البشرة ؟ وحينما يرد على الخاطر قضية استعباد الإنسان الأبيض لذوي البشرة السمراء، أفزع ويصيبني الاشمئزاز