عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتساءل كثير من النساء عن حكم حُضُور من لا يُحتاجُ إليه في غسل الميت،..
قالت دار الإفتاء المصرية إن غسل الميت فرض على الكفاية، ويُغَسَّلُ الميت أولًا بماء طاهر فيعمم جميع جسده بالماء بعد عصر بطنه لإخراج ما فيها، وإزالة ما
قالت دار الإفتاء المصرية إنه يجوز للحائض المحرم أن تحضر غسلَ الميت وتكفينَه عند جماهير الفقهاء، مع مراعاة غض البصر عن العورات، ويتأكد الجواز إذا أوصى المتوفى بذلك.
الموت على الإنسان حق، ويجب أن يعمل كل إنسان لآخرته والدعاء بان يرزقه الله حسن الخاتمة
من سنن الله تعالى في خلقه أن جعل للمرأة طبيعةً وهيئةً خِلْقيةً خاصة بناءً على تكوينها الجسماني وخصائصها التي خلقها الله تعالى عليها، وأقامها في الوظائف التي تتناسب مع هذه الخصائص،
يعد غسل الميت فرض كفاية، لقوله صلى الله عليه وآله وسلم في الحاج الذي سقط من بعيره ومات: اغسلوه بماء وسدر، وكفنوه في ثوبه، ولا تخمروا رأسه، فإن الله يبعثه يوم القيامة ملبيًا رواه مسلم.