عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يبدأ مانفيل الحَديث حَول الفيلم الناطق في صفحة 49 من كتابه، بَينما يُناقش نايت السينما تَتَعَلم النُطق في بداية صفحة 125، ويصف مانفيل الثَورة التي
اتفَق نايت و مانفيل علي أن اسهامات كُلاً مِن جورج ميلياس و ادوين س بورتر ، فقد قام الأول بإضافة القِصة وتَحويل السينما إلي وَسيلة للتَعبير عَن الحِكايات
أهَم ما يُميز السينما ارتباطُها الوَثيق بالعِلم، فنشأة السينما نَفسَها جاءت نَتيجة لانشغال وهوَس علمي بتَسجيل الحَركة، وإعادة عَرضها كصُور مُتحركة، لكن
إعداد الكاتب : عادل عبد الصمد لكاميليا قصة مثيرة ألفها القدر لتكون قصة للسينما وبدأت قصتها من الإسكندرية، وعاشت مع أمها بين الإسكندرية وقبرص واكتشفها
لكاميليا قصة مثيرة ألفها القدر لتكون قصة للسينما وبدأت قصتها من الإسكندرية، وعاشت مع أمها بين الإسكندرية وقبرص واكتشفها أحمد سالم وتعاقد معها وسعت إليها