عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يُعد البرنامج الإذاعي مع الذاكرين: ألا بذكر الله تطمئن القلوب أحد البرامج الإذاعية المهمة التي قدمتها الإذاعة المصرية، والتي شكلت رونقا خاصا وذكريات
يعد البرنامج الإذاعي مع الذاكرين: ألا بذكر الله تطمئن القلوب أحد البرامج الإذاعية المهمة التي قدمتها الإذاعة المصرية، والتي شكلت رونقا خاصا وذكريات
يعد البرنامج الإذاعي مع الذاكرين: ألا بذكر الله تطمئن القلوب أحد البرامج الإذاعية المهمة التي قدمتها الإذاعة المصرية، والتي شكلت رونقا خاصا وذكريات ستبقى
يعد البرنامج الإذاعي مع الذاكرين: ألا بذكر الله تطمئن القلوب أحد البرامج الإذاعية المهمة التي
يُعد البرنامج الإذاعي مع الذاكرين: ألا بذكر الله تطمئن القلوب أحد البرامج الإذاعية المهمة
قال الشيخ رمضان عبد الرازق، الدعية الإسلامي، إن السكينة هي الدرجة الأولى للطمأنينة، حيث أن السكينة منها حسية ومعنوية، بالإضافة إلى أن الطمأنينة مرتبطة
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ)، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
ما أجمل أن تكون من أهل القرآن، فالقرآن طمأنينة القلب، حيث يعيش من يحافظ على تلاوة القرآن الكريم وحفظ آياته بطمأنينة عجيبة، يقوى من خلالها على مواجهة الصعاب
ذكر الله هو السبب في طمأنة الكثير من الأشخاص، فهو الأمان الوحيد والملجأ الذي نلجأ له فير كل شيء سواء خير أم شر، ويجب ذكر الله في كل وقت وعند فعل كل شيء، حتى تحل البركة في الشيء الذي تفعله،
شرع الله تعالى الذكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكره عند الانتهاء من الصلاة.
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
أمرنا الله -سبحانه وتعالي- بالذكر، حتي تطمئن قلوبنا ونشعر بالسكينة والهدوء، لقوله تعالى: ألا بذكر الله تطمئن القلوب ، ومن أحب أوقات ذكر الله سبحانه وتعالى،
تحقيق: محمود أيـوب - أشرف التعلبى - شريف البرامونى عدسة: سامح كامل « ألا بذكر الله تطمئن القلوب» و «السبحة»