افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ قليل، مشروع مستقبل مصر للإنتاج الزراعي، والذي يعد أحد المشاريع العملاقة ذات الموقع المتميز، إذ يوجد بالقرب من الموانئ والكتل السكنية.
ومن بين الفوائد التي يحققها المشروع سد الفجوة الغذائية وتشغيل العمالة وإحداث قيمة مضافة، فضلا عن إعادة توزيع الكتل السكانية من الدلتا القديمة إلى الجديدة.
وتنشر بوابة «دار الهلال»، في السطور التالية، أبرز المعلومات عن مشروع مستقبل مصر للإنتاج الزراعي.
مشروع مستقبل مصر
- مستقبل مصر مشروع لاستصلاح الأراضي الزراعية يمتد على مساحة 500 ألف فدان.
- يقع المشروع على امتداد محور الضبعة شمالاً، بالقرب من مطاري سفنكس وبرج العرب ومينائي الدخيلة والإسكندرية.
- تم اختيار الموقع لما يوفره من مزايا جغرافية عديدة لقربه من موانى التصدير، والمطارات، والمناطق الصناعية، وعدد من الطرق والمحاور الرئيسية؛ مما يسهل نقل المنتجات الزراعية من أراضى المشروع إلى سائر أنحاء الجمهورية.
- يمثل المشروع خطوة جديدة نحو إنجازات القطاع الزراعي؛ مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
- يهدف المشروع لإنشاء مجتمعات زراعية وعمرانية جديدة تتسم تتسم بنظم إدراية جديدة.
- يساهم مشروع مستقبل مصر في توفير العملة الأجنبية؛ مما يدعم الاقتصاد القومي للدولة.
- مستقبل مصر يعمل على سد الفجوة في السوق المحلية بين الإنتاج والاستيراد.
- يتيح المشروع العديد من الفرص الاستثمارية.
- يعمل المشروع بالاشتراك مع عدد من الشركات الزراعية الكبرى التابعة للقطاع الخاص.
- يوفر مشروع مستقبل مصر آلاف من فرص العمل المباشرة، ومئات الآلاف آخرى غير مباشرة لكافة فئات المواطنين نظرًا للأنشطة المتنوعة والفرص الاستثمارية العديدة التي يوفرها المشروع باشتراك كبرى الشركات الزراعية المتخصصة من القطاع الخاص.
- يولي المشروع اهتمامًا للمحاصيل الاستراتيجية المهمة التي يمكن أن يحدث بها فجوة.
- يهتم المشروع بالمحاصيل التي يمكن أن تحقق فائض للتصدير مثل بنجر السكر والقمح والبطاطس والذرة الصفراء والقمح.
