بدأت الحلقة التاسعة من مسلسل حرب بذهاب عمر إلي الشقة الذي تتواجد بها مروة ليجد أن عثمان خطط لتفجيرها بحزام ناسف مرتبط بالباب من سيدخل منه سيفجرها ولمن عمر انتبه لهذا وجلب خبير مفرقعات لينقذ مروة وبعد ذللك يأخذها ليحقق معها.

يحقق عمر مع مروة لتخبره مروة أنها رأت صواريخ والكثير من السلاح والكثير من الهواتف الصغيرة ليسأله عمر هل سمعت ماذا سيفعل بالصواريخ لتجيب بالنفي وأن عثمان لا يحدث في هذه الاشياء أمامهما ليسأله من كان يأتي إليه لتخبره كان يأتي شخص يدعي أبو حسان وشخص أخر لا تتذكر اسمه.

يجلس حسان أحد الإرهابيين مع عثمان ويخبره أنه تم القبض عليها ليسأله هل هو متأكد من الذي يفعلونه ويريد أن يتأكد أنه لا يفعل كل هذا من أجل الشيخ راتب والد عثمان ليرد عثمان أن حلم والد هو حلم الجميع وكان القضاء علي الطواغيت ولكن والده كان يملك خطة لفتح مصر وبعد ذلك ينطلق للعمل كله.

يجلس عمر مع مروة ليسألها هل تصدق في ما يعله عثمان من الجهاد والخلافة وقتل الناس وهل عندما تزوجت فؤاد وعثمان هل كانت مقتنعة بالذي يفعلونه أم أحبت الإثنين لترد مروة أنها صدقت في الأول صدقت من حديث فؤاد وأنها أحبت فؤاد وهو أحبها ولكن بعد زواجها منه شعرت أنها في عالم غريب وأصبحت تشعر بالخوف بينهم ولكن كان فؤاد يطمئنها لكن بعد وفاته لم تقدر علي الوقوف أمام عثمان لأن عثمان صعب وأنها تعلم أنها تفعل شئ خاطئ ليرد عمر أنه لن يوعده بشئ لكن إذا سلمت لهم عثمان تتأكد أن هذا سيكون أول شئ صح تفعله في حياتها ليسألها أين يكون عثمان هرب لترد أنها تذكرت أنه يوجد منزل كان يذهب لها فؤاد وأصدقاءه وأنه منزل جده لكنها لا تعرف مكانها.

يجلس عثمان مع مجموعة من الأرهابيين لتنفيذ عملية في الغد.
يحقق عمر مع وفيق ويسأله عن مكان شقة جد فؤاد الذي كان يجلس بها معه ليخبره وفيق عن مكانها.

ليذهب عمر وشريف إلي الشقة ولكنها فارغة ليجد عمر شنطة بها كتاب مكتوب عليه هدم المعبد ليري ما به ليجد أنها الخطة الذي سينفذذها عثمان.