عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لا تتوقف ذاكرتي عن استعراض ذلك المشهد اليومي خلال مرحلة دراستي الثانوية، وأنا أخرج في الصباح الباكر لشراء الصحف وأتطلع إليها بشغف، باحثا فيها عن تلك القصص الإخبارية، والأعمدة الصحفية التي أرتبط بها