عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قد تصبح السعادة أن يرن الهاتف فيأتيك صوتها، لتتساءل ولا تصدق ، ويختلط عليك الأمر ما بين الحُلم واليقظة، وقد لا
قال الشاعر والناقد عمرو عبد العزيز، إننا نرى في المجموعة القصصية خمس ورقات ، آلية عمل أحلام اليقظة حين نرى الكاتب يصور البطل، وهو يحلم بأنه يتاجر في الآثار،
الدنيا سكون وركود.. ولكنى أشتاق للضجيج.. لعناق قلبى لحب جديد.. للتعلق بالقمر والنجوم.. لم تعد لى أحلام يقظة.. كم أصبح السهر يؤرقنى.. فالليل دائما طويل
نزاحم غيرنا ونزاحم أنفسنا.. نتزاحم بالأفكار والأجساد والأماكن.. نزاحم الحمقى والمجانين.. نظن النصر والظفر ونكتشف أننا ما كنا غير واحد منهم.. نعشق المقارنات
هَا هي تُبدي الشِّكاية والتَّأفف، تُبَرطِم بنبرةٍ مُستفزة، تضرب الحَائط بكفها اليابس، ترمق زوجها المُتَربعُ فوقَ حشيةِ اللَّيف، غائبًا وسط سُحبِ الدُّخان،
هل تساءلت يومًا ما الذي يجعل الأشخاص الأذكياء مختلفين عن الآخرين، هل يولدون أذكياء أم يكتسبون المهارة بالممارسة المستمرة، فعندما يستخدم شخص ما كلمة ذكي،