عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
شهد فضيلة الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، والدكتور أسامة فخري الجندي رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم، نائبًا عن الدكتور أسامة الأزهري
أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، أن الهدف الأساسي من خلق الإنسان هو العبادة، كما جاء في الآية الكريمة: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
شدد الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، على أهمية الصدق في المعاملات التجارية، لافتا إلى أن الصدق له أثر على البركة في الرزق
قال الدكتور أسامة فخري ، رئيس الإدارة المركزية لشؤون المساجد والقرآن الكريم بوزارة الأوقاف، إن تطوير مساجد آل البيت علامة مضيئة في تاريخ الدولة المصرية
((مِنَ الحكمة في تنوع العبادات والأعمال الصالحة... تزكية النفوس بما هو محمود، والوصول إلى القلب السليم))...
((كل عمل أو حِرفة أو مِهنة أو صنعة أو جهدٍ يتعدى نفعه إلى الغير الأفراد ، ويتجاوز خيره إلى الكل المجتمع فهو من العمل الصالح الذي يتضاعف ثوابه في هذه العشر)).
العشر الأول من ذي الحجة هي من أعظم مواسم الطاعات أجرًا، والسؤال: لمَ جعل الله (عز وجل) لنا مواسم للطاعات
نظمت مكتبة سقارة الثقافية، أمس الأربعاء، سهرة رمضانية بعنوان التكافل الاجتماعي شارك فيها الدكتور عبد الفتاح العواري العميد الأسبق لكلية أصول الدين بجامعة
أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، مدير عام المساجد بوزارة الأوقاف، أن أرقى القيم الإنسانية وأسمى الثقافات الاجتماعية، صناعة المعروف، مضيفا أن صناعة المعروف تؤسس لثقافة المواساة
قال الدكتور أسامة فخري، مدير عام شؤون المساجد بوزارة الأوقاف، إن يوم عاشوراء شهد مجموعة من
قال الدكتور أسامة فخري الجندي، مدير عام شئون المساجد بوزارة الأوقاف، إن الله عز وجل اختص أياما جعلها مواسما للخير، تتضاعف فيها الحسنات وتكثر فيها الخيرات وترفع فيها الدرجات.
لقد اختص الله (عز وجل) هذه الليلة بكثرة النفحات الإلهية ونسمات القُرب المباركة التي تُحيي القلوب وتنعش الأرواح، ووعد سبحانه وتعالى من يُحْييها بالرضوان
هي الليلة المَشْهُودَةُ التَّي سَجّلَها الوُجُودُ كُلُّه فِي فَرَحٍ وسُرُورٍ وابْتِهَال.
بمناسبة عيد تحرير سيناء العزيزة، نتناول بعضًا من هذه المكانة التي تتميز بها سيناء
إن من كرامة هذه الأمة على ربها أن جعل لها مواسمَ الخير المتعددة؛ وذلك حتى يظلَّ العبدُ في معيَّةِ ربِّهِ دائمًا بالإقبال عليه بألوان العبادات والطاعات
عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاذَا يُنَجِّي الْعَبْدَ مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: الْإِيمَانُ بِاللهِ
في رمضان فريضة الصيام، والتي لها من الفضائل الوفيرة والكثيرة مما لا يحصى، فالمتأمل بعمق في أحاديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يسيتطيع أن يستنبط منها
معلوم أنَّ الصَّانِعَ هو الذي يُوجِدُ أمرًا مَعْدُومًا .. وأمَّا الحِرَفيّ فهو الذي يقوم بصيانة الصنعة
عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ (رضي الله عنه) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ((صلى الله عليه وسلم) ): (يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنْ النَّارِ يقصد:الصراط فَيُحْبَسُونَ
من معلوم أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : (إِنَّ لِلَّهِ عُتَقَاءَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، يعني من شهر رمضان )