أحمــــــــــــــــــد عمر
خالـــــــــــــد ناجح
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم، ولكن
أيام قليلة تفصلنا عن نهاية هذا العام واستقبال عام جديد ، وتناولت السينما المصرية ليلة رأس السنة فى عدد من أفلامها، ولم تقتصر فقط على الاحتفال بل ضمت الألم والمعاناة ، أعمالها الفنية.
يصادف اليوم عيد ميلاد الفنان الشاب الراحل ماهر عاصم وتوفي وهو يناهز الـ38 عاماً.
ما أن يذكر اسم الفنانة الكبيرة عايدة عبدالعزيز، التي رحلت عن عالمنا قبل قليل، حتى يتبادر إلى الأذهان أدوارها السينمائية التي مالت كثيرا إلى الشر، حتى أنها لقبت كثيرا بـ شريرة السينما.
قررت أسرة الفنانة الراحلة عايدة عبد العزيز، تشييع جنازتها، غدًا عقب صلاة الجمعة من مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
فنانة من طراز خاص، أحبت الفن منذ نعومة أظافرها، وتالقت على خشبة المسرح، وفي السينما وقفت أمام الكبار، كانت قادرة على خطف الكاميرا بسلاسة من فرط موهبتها،
أحب الفن من أوصال قلبه، وقف أمام الكبار وكان حاضراً بقوة في سينما الشباب، لا يعنيه مساحة الدور وحجمه يعمل ليل نهار على أن
فى كثير من الأفلام نجد الدراما تجسد قيام بعض التجار، لاستخدام حيل معينة لجعل بعض الأشخاص يدمنون من خلال الطعام والشراب، فلا ينسى أى شخص فيلم النمر والأنثى
صوت رخيم ولغة عريية منضبطة، ملامح ونظرات حادة مكنته من تجسيد أدوار الشر بسهولة، بات أشهر تجار المخدرات في السينما، هو عبده القماش الذي يدخل في صراع مع الضابط