عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يحتفل الشعب المصري بذكرى انتصارات أكتوبر ١٩٧٣ والتي فيها سطرت القوات المسلحة ملحمة عسكرية خالدة بعبور القناة وتحرير أرض سيناء واستردادها.
أيام قليلة تفصلنا عن الإحتفال باليوبيل الذهبى لحرب أكتوبر المجيدة وذكرى العبور كان عبوراً بمصر إلى بر الأمان فبمجرد عبور خط برليف والانتصار في هذه الحرب أصبحت مصر في أمان
تحتفل مصر اليوم بذكرى العاشر من رمضان، الذي كان علامةً فارقةً ونقطة تحول تاريخية من الهزيمة للنصر، ومن النكسة للكرامة؛ حيث استطاع الشعب المصري، وفي قلبه
وضح لواء أركان حرب أحمد إبراهيم كامل، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق، كيف غير انتصار أكتوبر من الاستراتيجيات العسكرية، قائلًا: نحن كقوات مسلحة وعسكريين
كان الهجان اسمه الحقيقي رفعت علي سليمان الجمال، وقد لعب دورا بارزا في تلك الفترة وأمد مصر بمعلومات خطيرة منها موعد حرب يونيو لسنة 1967 وكان له دور فعال
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل والمنسق العام للائتلاف الوطني للأحزاب السياسية، إن الدولة المصرية عاشت أياماً لا يمكن أن ينساها التاريخ، إذ تمكن الجيش
قدمت فرقة المنيا للموسيقى العربية كوكتيل من الأغانى الرمضانية والطربية في إطار احتفالات الهيئة العامة لقصور الثقافة بليالي رمضان الثقافية والفنية بفرع ثقافة المنيا،
بدأت القيادة السياسية والعسكرية التخطيط لحرب تحرير الأرض من يوم 9 و10 يونية، لأن الشعب المصري كله رفض الهزيمة، وخرج ووقف جانب الزعيم جمال عبدالناصر حتى
الجيش الإسرائيلي كان يعتمد على قوات الاحتياط في المقام الأول والتي يتبعها احتياط قريب على بعد 5 كيلو متر من جيش الصف الأول، واختيار القيادة السياسية قرار
التحقت بسلاح المهندسين في 15/2/1969 بقيادة العميد أحمد حمدي قائد أحد ألوية الكباري، والمقدم مهندس زكي باقي، كنت في أول مجموعة استلمت مضخات المياه، وقمنا
حرب أكتوبر بنيت على العلم ونفذت بسواعد الرجال بدمائهم، لأن إسرائيل عملت خطة الدفاع على علم، فكان لابد من مواجهتها بالعلم والتدريبات العسكرية الشاقة، التدريب بني على محورين رئيسين.