عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ورد في السنة النبوية الكثير من الأدعية التي يمكن ترديدها لتحصين النفس من الحسد والعين والسحر ومن هذه الأدعية دعاء تحصين النفس من العين، وينبغي للمسلم
الملائكة من مخلوقات الله سبحانه، خلقهم من نور وهم مجبولون على العبادة والتسبيح، لا يأكلون ولا يشربون، ولا يوصفون بذكورة أو أنوثة، ولا تناكح بينهم، بل هم
فرض الله الصلاة على الرسول- صلى الله عليه وسلم- في ليلة الإسراء والمعراج، وجعلها الله فرضا على كل مسلم ومسلمة، وهى أحب العبادات لله -سبحانه وتعالى-، فهى أول ما يُسأل عليه العبد يوم القيامة
في أول أيام العام الهجري الجديد 1443 هناك بعض الأعمال المستحبة فيه، فشهر محرم هو أحد الأشهر الحرم والتي يستحب فيها القيام ببعض الأعمال منها الصيام والصدقة
من الأعمال البديلة للحج والعمرة من حيث الأجر والثواب لا من حيث الإجزاء، ولا تكلف جهداً ولا مالًا ولا سفرًا كالحج، وهذه الأعمال لا تسقط حج الفريضة إذا بلغ حد الاستطاعة
ترأس الأنبا تادرس، مُطران ايبارشية بورسعيد وتوابعها للأقباط الأرثوذكس، صباح اليوم الأربعاء، القداس الإلهي من كنيسة الشهيد أبى سيفين والقديسة دميانة ببورسعيد،
تحتفل الكنائس المسيحية المصرية بمختلف طوائفها ومذاهبها هذه الأيام، وهي تُعتبر من أقدس الأيام لدي الأقباط، إذا تهم كل كنيسة برفع الصلوات والتسابيح والألحان
يبحث الكثيرون عن دعاء تحصين النفس من العين، حيث زاد الحسد بين الناس، لأنه لا ملجأ من قدر الله إلا إلى الله، فالله خير حافظ ، ومن هنا تنبع أهمية دعاء تحصين
يتساءل الكثيرون من المواطنين حول كيفية أداء صلاة التسابيح، وتقوم صفحة دار الإفتاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالرد على كافة الأسئلة الموجهة لـ دار الإفتاء
تخلل القداس الإلهي باقة من الترانيم والتسابيح الروحية بقيادة خورس من شمامسة الكنيسة، بحضور شعبي ضعيف للحد من انتشار فيروس كورونا، وخلال الصلاة القى نيافته
ترأس الأنبا ويصا، مطران ايبارشية البلينا ودار السلام للأقباط الأرثوذكس جنوب محافظة سوهاج، أمس، القداس الإلهي من مطرانية القديس مار مرقس الرسول وسط مدينة البلينا.
ذكر الله عز وجل عبادة عظيمة يسيرة عالية الأجر وقربة قوية إلى الله تبارك و تعالى، وقال الله عن الذاكرين
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، تعدد طرق الخير في الرسالة المحمدية، فالتحميد صدقة، والتسبيح صدقة، والتكبير صدقة، وكف الأذى عن الناس صدقة، حيث
بعد أن نشرتها صفحة دار الإفتاء المصرية على صفحتها بموقع التواطل الاجتماعي الفيس بوك تصدرت صلاة التسابيح محرك البحث جوجل ترند ، وفي سياق هذا التقرير
في ليلة الخامس والعشرون من رمضان، الليلة الوترية في العشر الأواخر، تكثر العبادة والتقرب إلى االله، لكسب الثواب قدر المستطاع، وليغفر الله للمسلمين ذنوبهم،
مع العشر الأواخر من رمضان يزداد حرص المسلمون على قيام لياليها وخاصة الوترية منها، وذلك لأن فيها ليلة القدر التي قال الله تعالى إنها خير من ألف شهر، والتي
مع بداية العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يتبارى المسلمون في مختلف بقاع الأرض في العبادات ومن بينها صلاة التسابيح لما لها من ثواب خاصة لمن واظب عليها
وجهت دار الإفتاء النصح إلى المسلمين بالقيام بصلاة التسابيح في هذا الليالي المباركة في العشر الأواخر من شهر رمضان وقد ورد أنها مكفرة للذنوب كلها جميعها
تعد صلاة التسابيح، من الصلوات التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم فعلها، وهي صلاة، سميت بذلك لكثرة التسبيح فيها بخلاف العادة في غيره كما أنها من الأعمال
قال الأزهري سيدنا داود عليه السلام له في القرآن إشارات وصفات عجيبة، مستشهدا بقوله تعالى وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ