'إبراهيم حجازي.. رحيل صحفي كان إنسانا بجد!'
'مع السلامة يا أستاذي وصديقي وأخي الكبير.. مش عارف منين ابتدي المقال.. محتار والله.. مش لاقي ملكة للمقال.. ذكرياتي معك طول السنين اللي فاتت عمالة ترشق في كل كلمة أكتبها أو أفكر فيها.. آه.. آه يا وجعي في رحيلك المؤلم.. كورونا ثم شفاء وكتابة مقالك اللي عودتنا عليه 22 عاما.. وتيجي أزمة قلبية تلخبط الدنيا وتلخبط دعواتنا لك بالشفاء والعافية.. آه آه يا وجعي فيك.. كنت أخي وسندي وصديقي وأستاذي.. لكنني لم أكن الوحيد..سبقني وجاء بعدي مئات ومئات كنت لكل منهم أخاً وسنداً وصديقاً قبل أستاذاً. '