أحمــــــــــــــــــــد عمر
خالــــــــــــــــد ناجح
'قال تعالي ... أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ ۚ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي (39) طه. '
'لقد منَّ الله سبحانه وتعالى علينا بأشياء كثيرة ووهبنا نعمًا عديدة، لا تُعدُّ ولا تُحصى، ونقول دائما الحمد لله. '
'نحن في وقت لا يمكننا أن نَصِفَه إلا بزمن الثنائيات بأطيافها شتى، وذلك وفقا لنظرية (البقاء)، فهناك الثنائيات المتفارقة أي أنك ترى قطبًا يعمل حثيثا من أجل العالم في المجالات كافة، وترى قطبا آخر يناهض تلك القيادة المنفردة'
''
'أتعجَّبُ أيَّما تعجُّبٍ عندما يتم تكريم مبدع أو أديب أو عالم بعد موته، رغم أن التكريم الحقيقي للإنسان ينبغي أن يكون على مرأى ومسمع الناس وعلى رؤوس الاشهاد'
'انتشرت في الآونة الاخيرة بعض الفتاوى الشخصية التي يراها كثيرون لا طائل من ورائها سوى تأجيج الصراع بين الرجل والمرأة في كل محل وموضع سواء أكان ذلك في عمل أم أسرة أم حتى بين الإخوة والأخوات، ومنها: '