تحل اليوم الاثنين 9 ديسمبر، الذكرى الـ 32 لرحيل الكاتب والروائي أحد يحيى حقي، ومن كبار الأدباء المصريين، اهتم بالأدب الساخر والحديث عن البسطاء والمهمشين، وهو المبدع والمتميز في كتابة القصة القصيرة وواحد من روادها في مصر والوطن العربي وكذلك الرواية العربية، وإحدى أيقونات تاريخ الأدب والسينما.
ونقدم في السطور التاللية أبرز المعلومات عن الأديب يحيى حقي
- ولد يحيى حقي 17 يناير عام 1905م لأسرة ذات جذور تركية، بدرب الميضة في حي السيدة زينب بالقاهرة.
- بدأ تعليمه الأول في كُتَّاب «السيدة زينب».
- التحق سنة 1912م بمدرسة «والدة عباس باشا الأول» الابتدائية بحي الصليبية.
- درس بالمدرسة «السعيدية» ثم انتقل إلى »الخديوية» وحصل منها على شهادة البكالوريا.
- حصل على الليسانس في الحقوق عام 1925م من جامعة فؤاد الأول «القاهرة حاليًا».
- عمل بالسلك الدبلوماسي، ووزارتي الخارجية المصرية، ووزارة التجارة.
- كان أول وآخر مديرًا لمصلحة الفنون عندما أنشأت من 1955: 1958م.
- من مؤلفاته.. «قنديل أم هاشم، البوسطجي، فكرة فابتسامة، سارق الكحل، صح النوم، دماء وطين، فجر القصة المصرية».
- حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب في يناير عام 1969م.
- منحته الحكومة الفرنسية وسام الفارس من الطبقة الأولى 1983م.
- حصل على جائزة الملك فيصل العالمية، فرع الأدب العربي لكونه رائدًا من رواد القصة العربية الحديثة في عام 1990م.
- ورحل عن عالمنا في القاهرة الأربعاء الموافق 9 ديسمبر 1992م، عن عمر يناهز الـ 87 عامًا.