الثلاثاء 1 اكتوبر 2024

نباتات ورد ذكرها فى القرآن الكريم.. تعرّف عليها

نباتات ذكرت في القرآن الكريم

دين ودنيا16-9-2021 | 19:19

سالي طه

جاء في القرآن الكريم أسماء العديد من النباتات، وفي السطور التالية، تقدم بوابة "دار الهلال"، بالتفصيل هذه النباتات كالآتي:

ـ الأثل

في قوله -تعالى-: (وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ)، والأثل هو عبارة عن نبات أصله ثابت، ويوصف الشجر بأنه متأثل؛ أي أنه ثابت متأصل.

ـ البقل والفوم

في قوله -تعالى-: (فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا)،[٤] والبقل هو كل ما جعل الأرض خضراء بلونه، والفوم فقيل أنه المعروف بين

ـ البصل

 في قول الله -تعالى-: (وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا).

ـ الزنجبيل

في قول الله -تعالى-: (وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا).

ـ الحبّ

والمقصود بها كل ما يدخل تحت مسمى الحبوب مثل القمح والشعير.

ـ الريحان

في قوله -تعالى-: (وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ).

ـ التين والزيتون

 في قوله -تعالى-: (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ).

ـ الطلح

في قوله -تعالى-: (وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ)، وجاء في تفسيره أنه شجر الموز، وكان العرب يستحسنوه لجمال لونه وخضرته، وقد اختصّه الله -تعالى- بذكره في القرآن لما أحدثه هذا الشجر عند قريش من الاستغراب من خضرته، وما يحدثه من الظلال.

ـ اليقطين

في قوله -تعالى-: (وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ)، واليقطين هو شجرة الدباء، وبيّن الجواهريّ أن اليقطين هو القرع الذي يؤكل، وقال الحسن: إنّه اسم يطلق على الشجرة التي ليس لها ساق، وإنما يأتي امتداداً على الأرض مثل البطيخ وغيره، فكل ما ليس له ساق اسمه عند العرب يقطين.

ـ العدس

 في قوله -تعالى-: (فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا)، والعدس يندرج تحت فصيلة النباتات القرنية.

ـ القِثّاء

 في قوله -تعالى-: (فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا)، ويطلق اسم القثاء على نبات يشبه شكل نبات الخيار، ولكنه أطول منه، وقد يطلق ذات الاسم على نبات الخيار أيضا.

ـ الخردل

في قوله -تعالى-: (وَإِن كانَ مِثقالَ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ أَتَينا بِها وَكَفى بِنا حاسِبينَ)، وهو نبات له حب صغير جدا، وقد ذكره الله -تعالى- في القرآن الكريم للدلالة على قدرة الله وعلمه بأدق الأمور وأصغرها.

ـ النخيل

 في قول الله -تعالى-: (فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ)، والنخيل ويندرج تحت فصيلة النخليات وله أنواع كثيرة، ينمو ويعيش في المناطق مرتفعة الحرارة، وله ساق مستقيم وطويل ورفيع وفيه عقد.

ـ العنب

في قوله -تعالى-: (جَنَّتَينِ مِن أَعنابٍ).

ـ الأب

في قوله -تعالى-: (وَفَاكِهَةً وَأَبًّا)، وهو ما يكون على الأرض فتأكله الأنعام، وهي بمثابة الفاكهة للحيوانات.

ـ الرطب

 في قوله -تعالى-: (وَهُزّي إِلَيكِ بِجِذعِ النَّخلَةِ تُساقِط عَلَيكِ رُطَبًا جَنِيًّا)، والرطب الجني هي ما كان طعمها لذيذا وكانت صالحة للقطف.

ـ الزقوم

 في قوله -تعالى-: (شَجَرَتَ الزَّقُّومِ)، وهي شجرة يتميز طعم ثمارها بالمرارة.

ـ النجم

 في قوله تعالى: (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ)، ويطلق اسم النجم على كل ما نبت من الأرض دون أن يكون له ساق.

ـ الخمط

في قوله -تعالى-: (أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ)، وهو يطلق على كل نبات دخل في طعمه المرار حتى صار لا يؤكل.

 ـ السدر

في قوله -تعالى-: (وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ)، كان الناس يستخدمونه لغسل أيديهم فقد كان ينمو في البساتين.

اقرأ أيضا:

أفضل الأدعية لتخفيف عذاب القبر

جانباه من اللؤلؤ المجوف وترابه من المسك.. صفات نهر الكوثر