عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الموتُ من الأمور الثابتة في الحياة الدنيا، فلا بُدّ أن يبلغه كلُّ إنسانٍ شاء أم أبى، فهو يُفرِّق الجماعات ويُشتت الأحباب والأصحاب، ويقطع ملذات الحياة،
طاعة الله والاستمرار على العمل الصالح من أسباب حسن الخاتمة ولقد بشر الله تعالى من استقام على طاعته بأن الملائكة تؤيده وتثبته عند مماته كما قال عز وجل:(
للموت سكرات يعاني منها كل مخلوق، قد يهوّنها الله على بعض عباده؛ كالشهداء، وقد تشتدّ على بعضهم تخفيفاً عنهم وزيادة في الرحمة ورفعة في الدرجة؛ كالأنبياء،