عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أطل بوجهه السقيم على من حيث لا أحتسب، جاء ليذكرني بحقيقة الحياة الغائبة عني، تركني أواجه إعصاره وأدور معه فإذا ما توقف قليلًا وجدت نفسي قد استعادت بعضًا