عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
بين عام مضى وعام قدم لحظة فارقة.. الكون كله كان يتطلع اليها يتنظرها بشغف وفضول، وأمل وقبول، بلهفة العاشق للقاء الحبيب وآلام لفلذة كبدها بعد اشتياق وغياب