عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع تعدد الضغوط الحياتية،.. كثيراً ما تجد المرأة العاملة صعوبة في تحقيق التوازن بين نجاحها المهني والشخصي.. الأمر الذي يؤثر سلباً على نفسيتها، ويدفعها للبحث
تسعي عدد ليس بقليل من النساء للدخول إلى سوق العمل والحصول علي الوظيفة التي تناسبهم، كما يحلمون بتحقيق الكثير من النجاحات علي المستوي المهني والوظيفي ، ولكن هذا الأمر لا يتحقق بسهولة .
كثير من السيدات الناجحات في عملهن تعاني من غيرة الزوج بسبب هذا النجاح والذي يأخذ أشكالا مختلفة وينعكس علي علاقتهما بالسلب، و يؤدي إلي خلق العديد من المشكلات
من الممكن أن يساعدك الحصول على مستوى صحي من الثقة بالنفس ، أن تصبحي أكثر نجاحا في حياتك الشخصية والمهنية، حيث وجدت الأبحاث أن الأشخاص الأكثر ثقة يميلون
أيها الحلم الذي يحلم به كل الناس، أيها الهدف الذي يسعى إليه جميع الخلق، أيها الأمنية الساكنة في قلب وعقل كل منا.. النجاح.. ألا تعلم أننا نسعى جميعًا محاولين
سقطت آخر ورقة فى عام 2017 لتسدل الستار على عام كان شاهدا على أحداث ومواقف سعيدة وأخرى حزينة، ومع حلول عام 2018 نتطلع إلى أن يكون بمثابة نقطة تحول فى
الحمل مهنياً: تتفوق على زملائك بفكرة مذهلة تقدمها ما يثير إعجاب رب عملك بكفاءتك العالية جداً والمميزة. عاطفياً: كثرة الضغوط من الشريك قد تولّد ما