عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تستمع إليكم: مروة لطفي لا قلب يبوح بخباياه، فبعض النبضات تخفى جرح.. خيبة.. أو صدمة عمر.. ويتمنى أصحابها لو وجدوا من يستمع إليهم..