عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تنشئة طفل غير متشيث برأيه ويتقبل وجهات النظر الأخرى ليست بالأمر السهل،.. بل تحتاج لأتباع كثير من الأستراتيجيات التربوية من قبل الوالدين،.. فما هي أفضل
يجد معظم الآباء والأمهات أن تصفية الخلافات والنزاعات بين الأبناء أمرا مرهقاً للغاية، حيث تزداد مشاكلهم
يبحث الكثير من الآباء عن السبل التي تساعدهم في تعليم أطفالهم المهارات الاجتماعية المختلفة، من الاستماع والإنصات إلي التحدث والتواصل والتعاطف وغيرها، كي
تعد خلافات الأشقاء مع بعضهم البعض، في مختلف المراحل العمرية، من أكثر المشاكل الموجودة في كل بيت، حيث نجد شجار المراهقين حول احترام خصوصيتهم أو عدم السماح
مع بدء العام الدراسي الجديد، تشعر بعض المراهقات والمراهقين بالكثير من التوتر والقلق، نظرا للاضطرابات والتغيرات التي تحدث في تلك الفترة العمرية سواء للفتاة
يشكو بعض الآباء من مشكلة كذب أطفالهم، ومحاولتهم الدائمة للإنكار وإخفاء الحقائق، ويبحثون عن الطرق التي تمكنهم من السيطرة على ذلك السلوك السلبي، ولذلك نقدم
يحتار الكثير من الوالدين في اختيار الطريقة المثلى، لعقاب الطفل وتهذيبه، دون تعرضه لنوع من أنواع العقاب الجسدي والعنف أو الألفاظ البذيئة، التي تترك أثرا