عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
إن الدروس الحياتية التي يتلقاها المراهقون من والديهما يمكن أن تؤثر بشكل عميق على طريقة تفكيرهم وتعاملهم مع المواقف المختلفة،.. لذلك نقدم أهم الدروس الحياتية
كل عام يمر بنا يحمل معه حكمة جديدة وخبرات ثمينة، ومع تقدمنا في العمر، تتجلى لنا حقيقة أن الحياة رحلة ممتعة مليئة بالتعلم والتطور، ولذلك نوضح في السطور
تعتبر مرحلة فقدان شخص عزيز من أصعب التجارب التي يمر بها الإنسان في حياته، وخاصة المرأة، نظراً لمشاعرها المرهفة، حيث يترك الأمر إحساسا عميقًا بالحزن والألم
تحرص كل أم على زرع بعض القيم والأخلاقيات داخل نفوس أطفالها، ولكن هناك بعض الدروس الحياتية التي لابد من تعليمها لابنتك منذ الصغر، وفي السطور التالية نستعرض بعضاً منها
تعتبر مرحلة المراهقة بالنسبة للوالدين من أصعب الفترات التي تمر عليهم، حيث ينتاب الأبناء في تلك الفترة حالة من التمرد والعناد
تعاني بعض الفتيات من التفكير الزائد فيما يتعلق بالمُستقبل، كما أنها تضع أهداف غير واقعية وتنسى الحاضر الذي تعيش فيه، وعندما تمر سنوات عدة وتصل إلى مرحلة
تعيش كل فتاة رحلتها الخاصة في الحياة والتي لا يعلم بخبايا أفراحها وأحزانها سواها، وهذا يجعلها تكتسب خبرات مختلفة على مدار عُمرها، الأمر الذي يجعلها تطور