عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
من الطبيعي أن تحب الأم أبنائها، وتقدم كل ما لديها من عطاء حتى تحميهم من كافة المخاطر، لكن البعض قد يفرط في حماية الصغار ما يؤثر سلباً على نفسيتهم
تشعر معظم الحوامل بالكثير من القلق المستمر أو الألم الناتج عن التغييرات التي يمر بها الجسم خلال مراحل الحمل حتى الولادة، مما يجعلها في حاجة إلي بعض الطرق
تعاني عدد ليس بقليل من النساء بالشعور بالقلق المستمر، الناتج عن الصراعات الحياتية اليومية، وتبحث عن الطرق الطبيعية التي تؤهلها للحصول على الراحة، دون اللجوء
تتعرض بعض النساء للكثير من الضغوط والمشاكل المالية، التي تجعلها تعيش حياة مليئة بالتفكير والقلق المستمر بشأن مستقبلها المادي، ولذلك نقدم في السطور
أيمكن أن نتصور ولو من باب الافتراض الجدلي، خلوَّ حياة الرجل من المرأة ؟ .. إننا لو عدنا بالذاكرة، واسترجعنا الحياة البدويّة لأجدادنا الأوائل التي بظروفها
تعاني بعض الفتيات من مشكلة الخوف والقلق المستمر، مما يعكر جميع لحظات الفرح في حياتهن، وقد يكون الخوف نتيجة بعض المشاكل النفسية أو مواقف أثناء الطفولة،
الطفل يصاب بالقلق المستمر والمفرط بشأن فقدان أحد الوالدين أو الأحبة جراء مرض أو كارثة، وأن انفصال الوالدين يؤدى إلى عده مشكلات نفسية
لا يقتصر التوتر على الطلاب فقط، بل يشمل أولياء أمورهم أيضًا، الذين ينتظرون خروجهم من الامتحان بقلق، مستمرين في الدعاء، ويمكن ترديد تلك الأدعية، لطلب التوفيق لهم
قالت متصلة تدعى مريم، إنها تشعر بقلق مستمر على أولادها، مضيفة أنها تتمنى لو توفيت أن يتوفى معها أولادها في نفس اليوم حتى لا تتركهم بمفردهم.