11-3-2024 | 09:19
هبه رجاء
عنها يقول د.محمد أحمد ممدوح أخصائي الغدد الصماء والسكر..
نقص السكر في الدم: يعد الخطر الأول خاصة السكري من النوع الأول.
ارتفاع نسبة السكر في الدم: يحدث عند خفض جرعات الأدوية بدرجة كبيرة، ويصبح المريض أكثر عرضة لاحتمالية الإصابة بالحماض الكيتوني السكري.
الجفاف: غالبا ما يتم الصيام في ظروف حارة ورطبة؛ مما يزيد من خطر التعرض للجفاف، قد يكون بسبب عدم تناول الماء، أو بعض أدوية السكري أو الأدوية المدرة للبول، أو ارتفاع السكر في الدم.
الحماض الكيتوني السكري: يتعرض مرضى السكري -وخاصة المصابين بالنوع الأول - لخطر متزايد للإصابة به خاصة عند عدم التحكم الجيد قبل شهر رمضان، وقد يزداد خطر الإصابة بسبب الانخفاض المفرط لجرعات الإنسولين بناء على افتراض أن تناول الطعام يقل خلال الشهر، لذلك من المهم أن يتخذ القرار بشأن الصيام على أساس فردي بالتشاور مع مقدم الرعاية الصحية.