عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
انظروا إلى عبادي، جاؤوني شعثاً غبراً ضاجِّين، جاؤوا من كل فج عميق، يرجون رحمتي، ولم يروا عقابي بهذا يباهي المولى -سبحانه وتعالى- أهل السماء بأهل عرفات
أكدت الواعظة بمجمع البحوث الإسلامية وعضو المنظمة العربية لمترجمي لغة الإشارة منى عاشور أن من انشغل وأساء استقبال الشهر الفضيل، فيمكنه تدارك ما فاته عن
يتفرد شهر رمضان بأنه الشهر الذي نزل فيه القرآن وتحديدا في ليلة القدر، والتي تعد من أعظم الليالي ويحرص الكثيرون على اغتنامها بالدعاء والعبادات تقربا إلى
عقد الجامع الأزهر، اليوم الثلاثاء، فعاليات ملتقى الظهر بعنوان: وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ، بمشاركة فضيلة الشيخ إبراهيم حلس، مدير إدارة شئون الأروقة
استقبل المصريون اليوم الرابع من رمضان 1445، ذلك الشهر الفضيل شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران، وحددت حسابات هيئة المساحة المصرية مدة ساعات الصيام
أشرقت شمس شهر رمضان بنور الإيمان، حاملة نسائم الرحمة والمغفرة والعتق من النيران، ذلك الشهر الكريم الذي يحتفي به المسلمون حول العالم ، ولتونس طابع يميزها
توجه حجاج بيت الله الحرام، صباح اليوم، التاسع من شهر ذي الحجة، للصعود إلى جبل عرفات، وسط أجواء إيمانية يغمرها الخشوع والسكينة، ملبين ومتضرعين وداعين الله
قال الدكتور عبدالله سلامة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن يوم عرفة هو يوم تمام الدين والعتق من النار واليوم الذي ينظر فيه الله عز وجل
شهدت صلاة العشاء والتراويح اليوم الثلاثاء في أول ليلة وترية من العشر الأواخر للشهر الفضيل؛ إقبالا كثيفا من المصلين الذين ملأوا رحاب الجامع الأزهر الشريف،
قال الدكتور ابراهيم رضا ، من علماء الازهر الشريف ، إن ليلة النصف من شعبان تعد ليلة من أشراف الليلي عند الله عز وجل ، مشيرا الى أنة يتضح فضل ليلة النصف
تعتبر الاشهر الحرم من أهم فترات العام التي يحرص فيها المسلمون في كل مكان على التقرب للتقرب إلى الله من خلال الصوم والقيام بالأعمال الخيرية وكثرة الاستغفار
ليلة 29 رمضان هي الليلة الوترية الأخيرة من هذا الشهر الفضيل، والتي يلتمس فيها المسلمون ليلة القدر ليلة المغرفة والعتق من النار وإجابة الدعاء، ودعاء اليوم
أيام معدودة تبقت من شهر رمضان، لينقضي الشهر الكريم شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، وفيه يجتهد الجميع بالدعاء والطاعات والتقرب إلى الله، ومن صيغ الدعاء
قال الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إنَّ شهر رمضان والأيام العشر الأخيرة منه من الأزمان التي لها
ليلة القدر هي ليلة إجابة الدعاء وتحقيق الأمنيات والغفران والعتق من النار والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى وعبادته، والدعاء من العبادات التي يمكن التقرب بها
عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاذَا يُنَجِّي الْعَبْدَ مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: الْإِيمَانُ بِاللهِ
كان الرسول صلى الله عليه وسلم- يداوم على أذكار الصباح والمساء وأذكار النوم، حتى يحفظه الله من كل شر، ويحصنه من شر الشيطان، وأذكار الصباح تقال من بعد صلاة
لكل يوم من العشر الأوائل من ذي الحجة فضل عظيم وثواب كبير عند الله، لذلك يجب على كل مسلم اغتنام هذه الأيام في طاعة الله والتقرب منه بالدعاء والاستغفار والإكثار من العبادات.
ساعات قليلة وينتهي شهر رمضان، حيث يحرص الصائمون على ترديد الدعاء فيه واغتنام ما تبقى منه من ساعات في التضرع إلى الله بالقبول وإجابة الدعاء والمغفرة والعتق
لم يرد ما يثبت تخصيص أدعية بعينها لأيام محددة، حيث يمكن للمسلم الدعاء بما يريده مثل طلب المغفرة، والعتق من النار، والتوفيق في حياته، ولكن اتفق العلماء