عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
سورة التغابن من سور القرآن الكريم المدنيّة، وذلك بحسب الأغلبيّة، إذ توجد بعض الآراء التي تقول بأنّها سورة مكيّة، والبعض الآخر يقول بأنّها مكيّة ومدنيّة،
احتفلت الخدمة السودانية بالكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، أمس، بتخرج 26 من الطلاب السودانيين المقيمين في مصر حيث حصل 22 منهم على درجة البكالوريوس وأربعة
كثيرً ما ينام الأشخاص ويستيقظون على كوابيس وأحلام مفزعة، وتلك الكوابيس والأحلام المفزعة من شأنها جعل مزاج الشخص سيئا للغاية خلال اليوم بأكمله، فضلا عن
أكد شيخ الأزهر أن عودة الهدي المحمدي أصبح ضرورة لإنقاذ عالمنا اليوم، وهو ضرورة ملزمة وواجبة لإنقاذ مجتمعات المسلمين من الأوضاع اللاإنسانية التي تردى فيها
سورة التغابن من سور القرآن الكريم المدنيّة، وذلك بحسب الأغلبيّة، إذ يوجد بعض الآراء التي تقول بأنّها سورة مكيّة، والبعض الآخر يقول بأنّها مكيّة ومدنيّة،
وردت العديد من الأحاديث عن النبي صلي الله عليه وسلم لتبين فضل التسبيح والاستغفار، لما لهم من فضل كبير وثواب عظيم، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال : أحاديث النبي عن التسبيح والاستغفار كالآتي:
الأذكار والتسبيح من الأشياء البسيطة، التي نفعلها في يومنا ولا تأخذ منا وقت أو أي مجهود على
ذكر الله تعالى من أسهل العبادات، ومن أعظمها في الوقت نفسه
الصلاة هي الدعاء، لأنّها تشمل الذكر والركوع والسجود والتحميد والتكبير والتسبيح، وهي الصلة ما
ذكر الله هو السبب في طمأنة الكثير من الأشخاص، فهو الأمان الوحيد والملجأ الذي نلجأ له فير كل شيء سواء خير أم شر، ويجب ذكر الله في كل وقت وعند فعل كل شيء، حتى تحل البركة في الشيء الذي تفعله،
قيام الليل من الأشياء التي يتغافل عنها بعض الناس، وهم لا يعلمون فضلها العظيم، فقيام الليل ليس صلاة فقط، بل يمكن أن نقيم الله بقراءة آيات من القرآن الكريم،
حثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على الإكثار من ذكر الله تعالى، ودوام استحضاره، وتسبيحه، وتعظيمه في سائر أوقات المسلم وأيامه، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة
الملائكة من مخلوقات الله سبحانه وتعالى، خلقهم من نور وهم مجبولون على العبادة والتسبيح، لا يأكلون ولا يشربون، ولا يوصفون بذكورة أو أنوثة، ولا تناكح بينهم،
السهو كلمة تعني الغفلة عن شيء أو نسيان شيء، والسهو في الصلاة تعني الغفلة أو عدم التركيز فيها، سواء تم تأدية الصلاة بالزيادة أو بالنقصان، فهناك من ينسى
في كثير من الأحيان يثير الجدل ويخرج أشياء كثيرة عن معانيها ويدخلها فيما ينفع وما لا ينفع، والله عز وجل خلقنا في الحياة لنعبده وهذا حقيقه لا يستطيع أحد
الأذكار والتسبيح من العبادات العظيمة التي لها أهمية كبرى عند الله-سبحانه وتعالى-، وهما خفيفتان على اللسان أن يرددها كثيرًا، فهى ليست صعبة عليه أن يقولها،
نعد الله على الإنسان لا تعد ولا تحصي، لذلك يجب الواظبة على حمد وشكر الله تعالي عليها، كذلك يجب التقرب إليه دائما بالذكر وقراءة القرآن والدعاء، ومن أفضل
قيام الليل من أحب العبادات لله -سبحانه وتعالى-، فالتضرع لله في جوف الليل سواء بالصلاة أو بالدعاء أو بالتسبيح وقول الأذكار، هو من الأمور الجميلة التي يفعلها
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
خلق الله سبحانه وتعالى الملائكة من النور، وميزهم بخصائص وفضائل كثيرة، فهم الذين يستجيبون لأمر الله تعالى دون عصيان، وهم الخلق المسخرون للعبادة والتسبيح