عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كانت الأسرة نواة المجتمع وسر استقراره وعلى مدى قوتها وتماسكها تتوقف سلامة البنية الاجتماعية وقدرتها على الصمود ضد تقلبات الحياة؛ فالأسرة تستقر وتطمئن بما يخيم على علاقة الزوجين
قالت الدكتورة راندا فارس، مدير مشروع مودة، إن سبب وجود برنامج مودة هو أن الأسرة نواة المجتمع، لافتة إلى أن حال الأسرة إذا صلح ينعكس على المجتمع والعكس صحيح.
أكد أعضاء القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر والأوقاف بمدينة الأمل ، أن استقرار الأسرة من أساسيات الحياة، وأن معاناة أحد الزوجين أو الأبناء من عدم الاستقرار