عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
عزيرٌ شخصية يهودية، عاشت فيما بين سيدنا سليمان وسيدنا زكريا، وهي شخصية مختلف بشأنها هل يعد نبياً من أنبياء بني إسرائيل أم رجلا صالحا صديقاً كان يحفظ
من يقرأ القرآن بتدبر وتمعن، يدرك أن معظم آيات القرآن الكريم وخاصة التى تتناول قصص الأنبياء والأمم السابقة، تتناول الصلاح والصالحين والمصلحين، والفساد والفاسدين والمفسدين.
قد نسمع أحياناً مسميات غريبة لأشياء أو أماكن ارتبط معها اسمها مع حدث معيّن، ومن أغرب أسماء المساجد التي سميت بها مسجد كأنني أكلت و مسجد الجنّ ، فمسجد
حياتنا جميعًا على هذه الأرض مؤقتة، فحياتنا الخالدة في الآخرة، فمن عمل صالحًا قابله الله -عز وجل- بالأجر والثواب العظيم في الجنة، وقد بشر الله الرجال الصالحين
بعث الله سيدنا موسى-عليه السلام- لبني إسرائيل، ليهديهم ويرشدهم إلى الإيمان بالله -عز وجل-، وسيدنا موسى له قصة عجيبة ذُكرت في سورة الكهف مع الخضر، والخضر كان شخص حكيم، ولديه علم واسع وكبير
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق، إن المسلمون عندما فتحوا مدينة "تستر" وجدوا جثمانًا لرجل صالح في "تابوت". وأضاف خلال لقائه في برنامج
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر إنه يجوز شرعًا للفتاة أن تخطب لنفسها وللأب أن يخطب لابنته حين يشعر أن هناك شابًّا مناسبًا لابنته،