عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لا شك أن كل امرأة تتمنى أن يكون لها الأولوية في حياة زوجها، ومن ثم تحرص على دعمه والوقوف بجانبه، ويتطور الأمر في بعض الأحيان إلى تحولها من داعمة مساندة
مازالت نظرة المجتمع لزوجة الأب أو الزوجة الثانية، وزوج الأم، بأنهم العدو الأول للأبناء، والذين جاؤوا لخطف والديهم وتدمير استقرار بيتهم على الرغم من تدميره
الزوجة الأم؛ هي الزوجة التي تقوم بكل تفاصيل حياة زوجها ، وتتحمل أعباءا فوق طاقتها كأنثي، هناك من النساء من يكون سعيدا بإداء هذا الدور، وبعضهن تؤديه وقد
آلام الحمل التى تتحملها السيدات طوال تسعة أشهر لا يعرف الرجال عنها أى شئ وهناك الكثير منهم يرون أنه لا يوجد ما متعب ويسخرون من معاناة السيدات وقد تم عمل