عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعد من أكثر النساء شرفاً، وعقل وذات حسب أصيل، وجمال ورثته من أسلافها، وعلى قدر كبير من الدين والجود والورع، إنها أم المؤمنين السيدة صفية بنت حيي زوجة النبي
ابنة عمة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، تميزت بكثرة التصدق وفعل الخير وصلة الرحم، إنها أم المؤمنين وزوجة النبي السيدة زينب بنت جحش، وبمناسبة شهر رمضان الكريم نستعرض أبرز المحطات في حياتها ...
أمر الإسلام الرجال بحسن معاملة النساء، كما خص الإسلام المرأة بالحفظ والتكريم، وأحاطها بسياج من الرعاية والعناية، سواءً كانت أمًا، أو أختًا، أو بنتًا، أو
قضت المحكمة الإدارية العليا برئاسة المستشار عادل بريك نائب رئيس مجلس الدولة وعضوية المستشارين صلاح هلال والدكتور محمد عبدالوهاب خفاجى ومحسن منصور وأحمد
قالت دار الإفتاء المصرية إن غسل الميت فرض على الكفاية، ويُغَسَّلُ الميت أولًا بماء طاهر فيعمم جميع جسده بالماء بعد عصر بطنه لإخراج ما فيها، وإزالة ما
يشهد تاريخ الإسلام شخصيات عاشت وخلدها إيمانها ومواقفها القوية دفاعا عن ديننا الحنيف ينشدون ثواب الآخرة والهدى للبشرية كلها فتركت هذه الشخصيات أثرًا كبيرًا
قالت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية، أتمنى إذا دخلت الجنة أن أرى السيدة خديجة زوجة النبي محمد صلى الله عليه وسلم». وأضافت
كتبت : هدى إسماعيل «زوجكنَّ آباؤكنَّ، وزوَّجني الله من فوق سبع سماوات » بهذه الكلمات كانت السيدة زينب بنت حجش تتباهي على بقية زوجات النبي