عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يتسابق طلاب الثانوية العامة على كليات القمة، ويحلم الآباء بدخول أولادهم كليات الطب والهندسة والألسن فقط ليفتخروا بمناصب أبنائهم فور التخرج أو حتى أثناء
مع اقتراب ظهور نتائج الثانوية العامة، حذر الدكتور أحمد هارون، المعالج النفسي، من تقييم الابناء على أنهم مجموعة من الدرجات، لأن الافضل معاملتهم كمجموعة
شهدت الساحة الفنية فى مصر طيلة العقود الماضية، مع إنتاج أول فيلم عربى صامت والذى حمل عنوان ليلى عام ١٩٢٧ ظهور المئات من الفنانين والنجوم الذين حققوا
حذر الدكتور وليد هندي، استشاري الطب النفسي، من إجبار الأبناء على الالتحاق بكليات وفقا لرغبة أولياء الأمور، قائلا: يجب أن يدخل الابن كلية تتماشى مع قدراته النفسية
قال الدكتور إيهاب الببلاوي، عميد كلية علوم ذوي الإعاقة والتأهيل جامعة الزقازيق، إنه وفق توجه الدولة ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، بنفسه لذوى الهمم في
لا تزال للثانوية العامة رهبتها لدى جموع الشعب المصري، فغالبية المصريين يعتبرونها سنة مصيرية تحدد مستقبل أبنائخهم.