عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ترددت طويلاً قبل أن تسكن عقلي وتحتله فكرة إطلاق سراح هذه الواقعة المجهولة التي حرصت ألا يكشف سرها أحدا طيلة العشرين عاماً الأخيرة ليقيني أنني أخطأت خطأ كبيراً في حق نفسي وحقوق القراء