عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كنت أدرس فى الأزهر الشريف العامر مادة الملل والنِّحَل -بكسر وتشديد النون وفتح الحاء- وسألت أستاذى الدكتور حسن الهوارى -رحمه الله- عميد كلية الدعوة الاسلامية
ردت النجمة فيدرا في أول تصريح صحفي لها على حالة الجدل التي صاحبت ظهورها خلال
القرآن الكريم كتابٌ عظيم، فيه العديد من السور والآيات التي وَرَدَ فضلُها في الكتاب والسُنّة النبويّة، ومن هذه الآيات آية الكرسي، وبهذه الآية الكريمة يَنَالُ
من رحمة الله -تعالى- بخلقه؛ بأن خلقهم على الفطرة التي ترشدهم إلى الحق، وأنزل القرآن ليكون مرشدنا في هذه الحياة، حيث تعتبر آية الكرسي أعظم آية في القرآن
أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأن نستفتح يومنا بذكر الله؛ حتى نكون في ذمة الله ورعايته وننال الخير كله، المحافظة على أذكار الصباح والمساء فيها
الرقية الشرعية هي الحل لكثير من المشكلات، فهناك أشخاص تكون مريضة دائمًا، فهي الشفاء لكل الأمراض، وهي تحصين للنفس على ألا يُصيبها أي مكروه، وهى أيضًا عِلاج
ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- العديد من الأذكار المستحب ترديدها عند المساء، والأذكار لها فوائد عظيمة، منها تحصين للنفس من شر الشيطان والمخلوقات، وشعور
يجب أن نبدأ يومنا بذكر الله؛ حتى نكون في حفظ الله ورعايته وننال الخير كله، فالمداومة على أذكار الصباح والمساء فيها مغفرة للذنوب وزيادة في الحسنات، وطمأنينة
للقرآن الكريم فضل عظيم في حياة البشر ، حيث أنه جاء ليخرجهم من الظلمات إلى النور، وتُعتبر سورة البقرة من أعظم سور القرآن؛ حيث أنها اشتملت على مجموعة من
سُورة البقرة هي إحدى سور القرآن الكريم الطوال، فعدد آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وتحتوي السورة على آية الكرسي التي رقمها 255،
سُورة البقرة هي أطول سور القرآن الكريم، وعدد آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وتحتوي السورة على آية الكرسي التي رقمها 255، وهي أعظم
سورة البقرة من السور القرآنية العظيمة، والتي لها مفعول شديد في صرف الشياطين من المنزل، وتحصين البيت من أي شر قد يصيبه
آية الكرسي تعد أعظم آية في القرآن الكريم إضافة إلى عدد من الفضائل الكثيرة الأخرى، والتي وردت بها السنة النبوية، و آية الكرسي هي الآية 255 من سورة البقرة،
تعد آية الكرسي من الآيات اليت لها فضل وثاوب كبير، لذلك يجب ترديدها دائما لنيل الأجر والثواب عند الله سبحانه وتعالي، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال
القرآن بأكمله خير حافظ للإنسان، وهو ملئ بالعديد من السور العظيمة، التي يكون عادًة لكل منها سبب في تسميتها وسبب لنزولها، فالقرآن الكريم لم ينزل من فراغ،
الجنة هى الغاية التي يسعى الإنسان للحصول عليها والفوز بها في الآخرة، ولكن الشيطان يغلبنا مرات ومرات، ويبعدنا عنها، ولكن الله -عز وجل-، غفور رحيم، فهو يغفر
بعد تأدية كل صلاة في وقتها، هناك أذكار يقولها المسلم بعد تأدية كل صلاة من الصلوات الخمس، وهذه الأذكار تقرب بين العبد وربه كثيرًا ، وهى أيضًا قد تكون سبب
القرآن الكريم مليء بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ لشعور
يجب على كل عبد أن يحصن نفسه دائما بذكر الله وقراءة الأذكار والمداومة على الصلاة وتلاوة القرآن الكريم، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، أذكار حصن المسلم كالآتي: