عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قدمت الحكومة قيمة مهمة في تعاملها مع شائعة الأعراض المرضية التي ظهرت في محافظة أسوان هذه القيمة هي أهمية المسئولية الجماعية والتنسيق الفعال في مواجهة الأزمات
أكاذيب أباطرة السيارات لا تنتهي ألاعيب لم تتوقف، جملة سخيفة مكررة اللي مش هيشتري دلوقتي هيندم ترويجات استفزازية يستخدمها بعض الوكلاء وتجار السيارات
يحمل كل منا في وجدانه ذكريات أيام جميلة مرت بحياته، يستعيدها، دوماً، لما تحمله من اعتزاز وفخر، سواء كانت على الصعيد الشخصي، أو العملي. أما أنا، فسيظل أجمل
قمت، بمنتهي السذاجة، بسؤال مساعدي الذكي، بعد دقائق معدودة من حدوث الهجوم السيبراني الإسرائيلي على عناصر حزب الله بصورة متزامنة في كل في جنوب لبنان وضاحية
إن إدمان إشاعة الإحباط هو ظاهرة اجتماعية خطيرة تتجلى في سلوكيات الأفراد أو الجماعات الذين يصرون على نشر التشاؤم واليأس بين الناس ومهما كانت الحقائق أو
الحبيب النبى صلى الله عليه وسلم هو أفضل الخلق على الإطلاق، ولا يختلف فى ذلك منصف ولو كان حتى من غير المسلمين، ودليل ذلك ما كتبه الكاتب الأمريكى مايكل هارت
لم أدرك بعد فعمري في تلك الليلة كان 6 سنوات، كنت قادر على التعبير ببعض الكلمات والغضب، ورغم صغر سني يومها إلا إنني لم أستطع النوم مبكراً، عقارب الساعة
يقولون الجواب بيبان من عنوانه والعنوان الذي بدأت به وزارة التربية والتعليم ووزيرها يشير بلا شك إلى وجود إرادة لإعادة امتلاك دفة العملية التعليمية بعد
وُلِدَ المؤرخ والأديب جورجي زيدان جرجي زيدان- ببيروت في أسرة فقيرة، تعلم الإنجليزية واللاتينية والعبرية والسريانية، التحق بكلية الطب في المدرسة الأمريكية الجامعة الأمريكية ببيروت- لمدة عام..
في سنة 1995م قدمت بحثًا ضمن متطلبات السنة التمهيدية للماجستير في جامعة القاهرة اعتمدت فيه ضمن عشرات المصادر والمراجع على كتاب (تاريخ التمدن الإسلامي) لجرجي
يشعر بالامتنان كل من يقترب من منجزات ذلك الفارس (المنسي) جرجى زيدان، لا لسبب لا لأن تلك القامة قدمت كل ما تملك من مال وصحة وإبداع، من أجل تزكية التحول
يصـــف التونـــي بدايـــة رحلتـــه في خمســـينيات القـــرن الماضـــي قائـــلا إن دار الهـــال كانت آنـــذاك مركزا رئيســـيا للفكر
يقول أستاذنا الدكتور محمد مصطفى هدارة عن جرجي زيدان، الذي ولد في بيروت في عام 1861 ميلادية، 1278 هجرية ومات عام 1914 ميلادية الموافق 1322 هجرية. يقول هدارة عنه:
للكاتب الصحفي والمؤرخ الكبير جرجي زيدان، الذي عاش بين 14 ديسمبر 1861م و21 يوليو 1914م، مكانة كبيرة ومتميزة بين رواد الصحافة المصرية..
قبيل وفاته بنحو عامين سافر جرجي زيدان إلى أوربا في رحلة الصيف لعام 1912، حيث زار كل من فرنسا وإنجلترا وسويسرا على التوالي، ولم تكن تلك الرحلة كعادة سفر
يعد جرجي زيدان صاحب المواهب المتعددة من الذين أثروا الصحافة والأدب والتاريخ مما ساهم في إثراء العقول لكل ناطقي اللغة العربية وغيرها من اللغات الأخرى فهو
لا يذكر اسم جرجى زيدان إلا وتذكر معه مجلة الهلال . والعكس هو الصحيح أيضاً. إنهما رفيقا درب وعمر، ورفيقا نشأة ووظيفة ودور. لكن وحدتهما لا تلغى الطابع الخاص لكل منهما مستقلاً نسبياً عن الآخر.
عندما تتجول فى شوارع القاهرة التاريخية سوف تقع فى هوى مبانيها العريقة، وستجد نفسك تتحدث عنها بكثير من الفخر، مع أى زائر، وكيف أنها لا تفرق عن مثيلاتها
ما قبل الهلال كان ظلاما، ثمة ارتباط عضوي في تاريخ الثقافة المصرية بين (الهلال) وأحداث مصر الثقافية والفكرية، فبعد مرور ما يقرب من قرن ونيف من السنوات على صدور (الهلال)..
جميع الكتب والمراجع والمصادر والرسائل الجامعية في العالم كله - وبكافة اللغات - منذ عام 1953 وحتى عام 2001، تُجمع على أن رائد المسرح العربي في مصر هو يعقوب
ظهر الهلال في سماء الثقافة العربية والأدب العربي في مصر على يد رائد الرواية التاريخية جرجي زيدان (14 من ديسمبر 1861ـ21من يوليو 1914) ، هذا الشاب الذي أعدّه القدر ليكون رائدا في مجال الصحافة
من حسن حظي أنني أتابع مجلة الهلال منذ نصف قرن، وأحتفظ بجميع أعدادها في مكتبتي من أول عدد صدر في القرن 19 وحتى آخر عدد، ومن حسن حظي أني أساهم في الكتابة فيها من 1974 حتى اليوم .
كانت مكتبة أبي أول علاقتي بالهلال. النسخة ذات الحجم الكبير، المطبوعة بالروتوغرافور، والمواد التي يسهم في تحريرها رموز الثقافة العربية، بالإضافة إلى العددين
يصادف هذا العام الذكرى المئوية 132 لصدور أول عدد من مجلة الهلال ، أعرق المجلات الثقافية في العالم العربي ومصر. ومنذ تأسيسها في عام 1892 على يد الأديب اللبناني جورجي زيدان، كانت الهلال
فى الأول من سبتمبر عام 1892 وفى مطبعة متواضعة فى دكان صغير بشارع الفجالة بقلب القاهرة صدر العدد الأول من مجلة الهلال العريقة كمجلة علمية تاريخية صحية
نشأت دار الهلال في عام 1892، على يد جورجي زيدان ، وساهمت بمطبوعاتها العديدة في صياغة فكر وثقافة ووجدان أجيال كثيرة، حيث تخصصت في الجانب الفكري والأدبي والفني..
نشأت في بيت لا ظل فيه لكلمة ثقافة، بالمعنى العميق، اللهم إلا من خلال ما كان يبثه الأخ الأكبر من شذرات، في حوارات لست طرفا فيها، كأن يقال إنه استخرج شهادة
تُعد حياة جرجي زيدان الأديب والروائي والمؤرخ والصحفي اللبناني، نموذجًا للكفاح، حيث شق حياته وسط طريق صعب مليء بالصعوبات، استطاع اجتياز ذلك بالهمة العالية
فى أول سبتمبر 1892 صدر العدد الأول من مجلة الهلال التى أعدها للنشر ورأس تحريرها جرجى زيدان الذى قدم من لبنان إلى مصر. ويبدو واضحا أن اختياره للهلال عنوانا جاء فى
ترك الرائد الكبير جرجي زيدان تراثا بحثيا وأدبيا مهما يعد دليلا على شواغل الفكر العربي في نهاية القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين. يعد جرجي زيدان من