عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يعاني عدد ليس بقليل من الأطفال المرض النفسي، والذي يعتمد التعافي منه على الاكتشاف المبكر.. وهنا تأني أهمية وجود تواصل بين الأبناء ووالديهما ما يسهل كثيراً في العلاج..
تتمنى كل أم حصول أبنائها على أعلى الدرجات في امتحانات أخر العام،.. لكن ماذا لو رسب احدهم في مادة أو السنة بأكملها بينما نجح أخواته وحققوا نتائج مبهرة..
تشكو بعض الأمهات من كسل طفلها، وتأخره الدراسي، جراء رغبته في الجلوس طوال اليوم دون أي حركة رغم سلامته العضوية والنفسية، وتتساءل عن الطريقة المثلى لتحفيز طفلها على النشاط والحركة،..
يعاني كثير من أولادنا من بعض أعراض التاخر الدراسي و منها ضعف التركيز و كثرة النسيان ومشكلات في الذاكرة و درجات قليلة في الاختبارات الشهرية
كشفت مستشار العلاقات الأسرية الدكتورة لمياء النمر، عن كارثة تشهدها العيادات النفسية لعدد ليس بقليل من أبناء الطلاق، الذين لم يتجاوزوا سن العاشرة، ومع ذلك
كتبت : نجلاء أبوزيد اهتمت الدراسات النفسية بمشكلة التأخر الدراسي باعتبارها من أهم المشكلات الدراسية التي تؤرق الأسر, ووجدت أن السبب قد يكون مرتبطا بالمستوى الإدراكى للطفل مثل ضعف الذاكرة, ...