عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يذخر أرشيف مؤسسة دار الهلال منذ تأسيسها عام 1892م، بالعديد من القصص النادرة، والكنوز الأدبية، المكتوبة على أيدي كتّابًا بارزين، وبعد مرور عقود قررت بوابة
تحل اليوم ذكرى رحيل نبي الأدب والملاك الثائر، ذلك الذي احتل مكانة أدبية وفلسفية
يُعدّ الأديب اللبناني الكبير ميخائيل نعيمة من أبرز أدباء المهجر، إذ ينتمي إلى جيل قاد النهضة الفكرية والثقافية، وأحدث يقظة في الأدب دفعت نحو التجديد، لم
يعد شاعر، وقاص، ومسرحي، وناقد وكاتب مقال، ظل يتأمل في الحياة والنفس البشرية حتى
يفتح متحف الكاتب والأديب الكبير ميخائيل نعيمة بلبنان أبوابه للجمهور في الذكرى الـ 35 على رحيله والتي تحل هذا الشهر في 28 فبراير من عام 1988م، وذلك بدءًا
شهد جناح الهيئة العامة لقصور الثقافة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب إقبال كبير من القراء على كتاب جبران خليل جبران (حياته - موته - أدبه - فنه)، بقلم ميخائيل
متعدّدة الزّوايا الإبداعيّة، قاصّة، روائيّة، ناقدة، كاتبة مقال، فاعلة بالحركة الثّقافيّة والفكريّة التّونسيّة
ناقشت الندوة السنوية لجمعية النقد الأدبي، والتي أقامها فرع اتحاد الكتاب العرب في مدينة اللاذقية بسوريا، قضية النقد الأدبي بين التنظير والتطبيق، وهي إحدى
تحل اليوم 12 فبراير من عام 1986م ذكرى وفاة الشاعرة السورية عزيزة هارون، تلك الشاعرة التي تميزت برقتها وإحساسها الذي امتزجهما الألم، وظهر في أعمالها الشعرية