عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يتردد إلى غار حراء الذي يقع في جبل النور شمال مكة المكرمة، حيث كان يقضي الساعات والأيام والأشهر، وهو يتأمل في الكون،
ارتكاب المعاصي والذنوب، أو الأعمال التي ترضي الله سبحانه وتعالى، هي ما ينبغي للشخص الاختيار بينها في حياته، والتي تُحدد طريقة موته ومصيره، كذلك، فالشخص
الكبائر هي ما كبر وعظم من الذنوب والمعاصي، ومنها: الإشراك بالله تعالى، وعقوق الوالدين، وتتفاوت الكبائر في درجة الذنب، ومن أخطرها السبع الموبقات التي سميت
الصلاة على المسلم ثواب عظيم للمسلم، فأجرها قيراطان، والقيراط مثل جبل أحد، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: مَن صَلَّى علَى جِنازَةٍ ولَمْ يَتْبَعْها
خص الله المؤمنين والأشخاص الصالحة بالصدق وقول الحقيقة، بينما خص الله المنافقين بالكذب وقول الزور، والكذب من أبشع الصفات التي يتسم بها أي إنسان، وجعل الكذب
الله -سبحانه وتعالى له العديد من الأسماء، التي خصها الله به فقط، وحرم على باقي الأشخاص التسمية بهذه الأسماء، وعدد هذه الاسماء تسعة وتسعون اسم، ومن حفظ
سورة الفتح هي السورة التي قرأها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عند ذهابه لفتح مكّة، وقد ورد ذلك في حديثٍ عن رسول الله: قَرَأَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه
كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يدعو دعاء القنوت في صلاة الوتر، وفي هذا الصدد تقدم بوابة دار الهلال ، دعاء القنوت كما ورد عن النبي كالآتي:
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، رغب أمته في صيام الأيام البيض، وهم ثلاثة أيام من كل شهر هجري، أي 13 - 14 -
من فضل الله على عباده أنه فتح سبل الخير على عباده، ولكن الله لا يكلف نفس إلا وسعها، فعمل الخير يغفر للإنسان ذنوبه، ويكسبه الثواب، وينشر المحبة بين الناس،
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قدوة المسلمين في دنياهم، فمن سنن الرسول هو صيام الاثنين والخميس، ويعتبر صيام يومي الاثنين والخميس صيام تطوع أي من النوافل،
لقد ورد في أحاديث كثيره أن الله -تعالى- يرفع دعوة المظلوم ولا يردها، وليس بينها وبين الله -تعالى- مانع، حتى وإن كان المظلوم فاجراً؛ والسبب في أن فجور الإنسان
لقد فسر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن المقصود بقوله -تعالى-: وَلَقَد آتَيناكَ سَبعًا مِنَ المَثاني وَالقُرآنَ العَظيمَ ؛ هي سورة الفاتحة، وأصل السبع
للموت حق علينا جميعًا، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وتدل الآية على أنه لن يهرب أحد من الموت، فالموت هو عبارة عن خروج الروح
لقد وضح لنا رسول الله-صلى الله عليه وسلم- الفرق بين الحدث الأكبر والحدث الأصغر، فالحدث الأكبر هو ما يوجب الغسل منه، ويتحقق ذلك في ثلاثة أمور: الجنابة،
أذكار المساء لها فؤاد عظيمه وجليلة، قد لا يعرفها البعض، منها تحصينل لنفس من شر الشيطان، وتشعر الإنسان بالطمائنينة بعد ترديدها، واذكار المساء لها وقت محدد
القرآن الكريم هو كتاب الله، وكلام الله الذي أوحى به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، حيث يحتوي القرآن الكريم على ثلاثين جزءًا، فيبدأ بسورة الفاتحة وينتهي
سوره يوسف من السور المكيه، حيث أجمع أهل العلم بأنها نزلت على -رسول الله صلي الله عليه وسلم- في مكة المكرمة، قبل الهجرة ونزلت سوره يوسف قبل سوره الحجر وبعد
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، كما أخرج مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَلاَ أَدُلُّكُمْ
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من الأدعية والآيات القرآنية لتحصين النفس وطرد الشياطين والجن من البيت، ولعل أسهلها أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، لصرف الشيطان وأذاه