عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
إن الناس في هذه الحياة لا تسلم أن تتعرض لبعض المواقف أو الأحداث وتواجه بعض الشدائد التي من شأنها أن تثير وتستثير غضبهم؛ مما تجعلهم يمتلئون غيظًا.
من المعلوم أن الإنسان لا ينال السعادة، والطمأنينة، والحياة الطيبة، والتوفيق، والفوز بالآخرة إلا إذا استقام على منهج الله عز وجل أمرًا ونهيًا، إذن فأداة
عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنْ النَّارِ يقصد:الصراط فَيُحْبَسُونَ
إن من كرامة هذه الأمة على ربها أن جعل لها مواسمَ الخير المتعددة؛ وذلك حتى يظلَّ العبدُ فى معيَّةِ ربِّهِ دائمًا بالإقبال عليه بألوان العبادات والطاعات
إن الإسلام جاء برسالة سامية، تدعو إلى الأخلاق والقِيَم، تؤسس لمجتمع نقي مترابط، تؤصل لقيم الحب والرحمة والألفة، ومن هذه الأخلاق التسامح .
التراحم بين الخلق يعني نشر الرحمة بينهم، يعني التآزر والتعاطف والتعاون، يعني بذل الخير والمعروف والإحسان لمن هو في حاجة إليه.
فمعلوم أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: (إِنَّ لِلَّهِ عُتَقَاءَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، يعني من شهر رمضان )، وعن أبي أمامة
من أرقى وأسمى القيم الإنسانية والثقافات الاجتماعية، قيمة صناعة المعروف، هذه القيمة التي تؤسس لثقافة المواساة وتبرز فقه الشعور بالآخر، وتحقق مجموعة من القيم
عن أبى هريرة (رضى الله عنه) قال: قال رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم): (إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةَ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ
عن سهل (رضي الله عنه) عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:(إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ
شهر رمضان هو أحد نفحات ربنا لإسقاط ديوننا ذنوبنا
لا شك أن الدعاء هو من أكرم العبادات على الله عز وجل ، وهو سر الاتصال بين العبد وربه، والدعاء من العبد لربه من جملة الطاعات، بل هو من أعظم القربات؛ لأنه
إذا افترضنا أن إنسانًا يُرِيدُ أن يَقِيمَ بِنَاءً دون خريطة بناء فسنجدُه يَبْنِي حَائِطًا هنا وحائطًا هناك.. وهكذا، ثم نجده يضع سقفًا على ما قام ببنائه...
القرآن الكريم هو الميثاق الأعظم والخطاب الإلهي الأفخم، جعله الله حبلًا ممدودًا بين السماء والأرض. فمن أراد أن يكون موصولًا برب العالمين، موصوفًا بالفهم عن الله عز وجل، فليقبل على القرآن الكريم.
اسْتِدْعَاءُ نِيَّةِ الإِخْلَاصِ يُحَقِّقُ الثَّوَابَ العَظِيمَ في أَعْمَالِ رَمَضَانَ
معلوم أن الهَدِيَّةَ تكون بين طرفين، مُهْدِي ومُهْدَى إليه، وهذه الهَدِيَّةُ تُعَبِّرُ عن قِيَمِ الحُبِّ والوُدِّ والصِّلَة والتَّقْدِير، وما يحمله كلٌّ
قال "أسامة فخرى عيسى" خال مارينا ضحية المريوطية إنه في صباح اليوم الأحد قامت مارينا بتوصيل ابنتها الصغيرة "جونير" لباص الحضانة وبعدها عادت إلى شقتها مرة