عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم): إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةَ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ
لا شك أن من أهم مظاهر الاعتزاز وصور الانتصار في تاريخنا المصري المجيد هو نصر العاشر من رمضان 1393هـ/ السادس من أكتوبر 1973م .
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال : قال رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم) : (إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةَ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ )
من أرقى وأسمى القيم الإنسانية والثقافات الاجتماعية (قيمة صناعة المعروف) هذه القيمة التي تؤسس لثقافة
زمانٌ شَرِيفٌ هَيَّأَ الله لنا فيه فرصةَ إسقاط الذنوب وتسويتها وفتح صفحة جديدة معه (عز وجل) .
العَقْلُ سُمِّي بالعقل؛ لأنه يَعْقِلُ حَرَكَةَ الإنسانِ حتى يجعَلَها مُنضبطةً مع المنهج الإلهي، وحركة الإنسان (أي: تصرفه وسلوكه) تدور بين الشخصية الإيمانية والنفس الانحرافية.
لا شك أن الدعاء هو من أكرم العبادات على الله عز وجل ، وهو سر الاتصال بين العبد وربه، والدعاء من
القرآن الكريم هو الميثاق الأعظم والخطاب الإلهي الأفخم، جعله الله حبلًا ممدودًا بين السماء والأرض. فمن أراد أن يكون موصولًا برب العالمين، موصوفًا بالفهم عن الله عز وجل، فليقبل على القرآن الكريم.
قال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ، والإخلاص في أَدَقِّ مَعَانِيهِ هُو أن تَكْوُنَ حَرَكَةُ جَوَارِحِكَ
إذا أرَدْتَ أن تنالَ النَّظَرَ الإِلَهِيَّ، والرَّحْمَةَ، والرِّضَا، والحَفَاوَةَ، والكَرَامَةَ، والعَطَايَا، والمَغْفِرَةَ، فَعَلَيْكَ أَن تُحَقِّقَ ذَلِكَ
معلوم أن الهَدِيَّةَ تكون بين طرفين، (مُهْدِي ومُهْدَى إليه) ، وهذه الهَدِيَّةُ تُعَبِّرُ عن قِيَمِ الحُبِّ والوُدِّ والصِّلَة والتَّقْدِير ، وما يحمله
إن من الحقائق الآكدة أن بناء الأمم يرتبط ارتباطًا وثيقًا بقيمة الإتقان، وعلى العكس انهيار الأمم والحضارات يرتبط أيضًا ارتباطًا وثيقًا بعدم الإتقان .
من القيم الرصينة التي تقدم للمجتمع أجيالًا يُمَثِّلُون طاقةً رئيسةً نحو الإيجابية والإنسانية وصناعة الحضارة، ومن ثمّ التقدم والبناء والتنمية (قيمة احترام الآخر وفقه الحوار).
من أجمل وأرجى القِيَم التي لا بد منها إذا أردنا جيلاً قويًّا ، رادعًا للظلم ، واقفًا مع الحق وبه ، داعيًا إليه ، مدافعًا عنه ، قيمة (الجرأة في الحق وعليه).
من المعلوم أن للصحبةِ الصالحةِ أثرًا عظيمًا في سلوك الفرد ومن ثمّ المجتمع، ومن هنا فلا بد من مصاحبةِ مَنْ له فضلٌ في العلمِ والدِّينِ والأخلاقِ؛ ذلك لأن
لا شك أن من أقوى قِيَم التأسيس الصحيح ((الطموح وتحديد الهدف))، فلا بد من تنمية قِيَم الطموح لدى الأطفال؛ لتكون دافعًا نحو التميّز والإبداع، والعمل بجد على استخراج ما يمتاز به الطفل منذ الصغر
والمقصود من هذه القيمة هو العمل على تنمية الفكر واكتساب الخبرات مبكرًا لدى الأطفال؛ مما يؤثر في تشكيل عقليتهم وقدرتهم الفكرية بوعي وعمق، فيستطيع الطفل
إن الإمام الشافعي منذ صغره وهو تقريبا في العاشرة من عمره كان تلميذًا في مجلس الإمام مالك، وكان الإمام مالك يُعلّم تلاميذه كل يوم أربعين حديثًا من أحاديث سول الله صلى الله عليه
لقد شُرعت الزكاة لبناء الإنسان وسداد حاجياته وكفاية متطلباته المعيشية، وقد أوجب الله (عز وجل) علينا أن نختم صيام شهر رمضان المبارك بإخراج زكاة الفطر،
بمجرد أن تُنطق هذه الكلمة أو تسمعها، يأتي في الذهن مباشرة معنى واحدًا فقط، وهو أن يُودِع إنسانٌ عندك أمانة لتحفظها له، مادة كانت أو غير ذلك.