عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أكد الدكتور أيمن الحجار، الباحث بمشيخة الأزهر الشريف، ضرورة مواجهة الفكر المتطرف، من خلال بيان الفهم الصحيح والمنضبط للنصوص الشرعية، وعدم الوقوف عند
قال مفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام، إن التطرف هو وليد المغالاة في فهم النصوص الشرعية للدين. وأضاف خلال لقاء خاص في قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية، أن الرسول صلى الله عليه وسلم بعث رحمة ...
قال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محيي الدين عفيفي، إن الحلقات التي عقدتها أكاديمية الأزهر الشريف لتدريب الأئمة والوعاظ على مستوى العالم
قال الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، إن هناك إتساقا بين جميع النصوص الشرعية التى تدعو إلى رخاء الإنسان، وتحقيق الاستقرار، ولا تتعارض مع التوازن بين عدد السكان وتحقيق التنمية. ...
الدكتور شوقي علام: - حديث «جِئْتُكُمْ بِالذَّبْحِ» في ثبوته نظر، ومَنْ شرحه مِن العلماء حمله على التخويف والتهديد - جرائم الإرهابيين دليل على
استكمالًا لتفكيك الأفكار المتطرفة والمنسوبة زورًا وبهتانًا للسنة النبوية الشريفة، واصل مفتي الديار المصرية الدكتور شوقي علام رحلته الإيمانية قائلًا: "إن الأعمال الإجرامية التي تقوم بها ...
الدكتور شوقي علام: - المتطرفون لم يفهموا النص الشرعي ولم يفهموا الواقع ولم يحسنوا الربط بينهما - مسيرة النبي صلى الله عليه وسلم ومسيرة المسلمين من بعده لا تؤيد الفهم الخاطئ ...
قال محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، إن المملكة العربية السعودية، ترغب في توسيع التعاون مع مصر نحو تصحيح المفاهيم المغلوطة للنصوص الشرعية. وأضاف خلال ...
أكد الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - أن الاجتهاد ضرورة من ضروريات العمل العلمي التي يتعامل بها الفقيه مع النصوص الشرعية من حيث إنزالها على واقع الناس
أكدت دار الإفتاء المصرية أنه لا اجتهاد في الأحكامِ الشرعيةِ قطعيةِ الثبوتِ والدلالةِ ولا مجال فيها لوجهات النظر الشخصية والتي منها أحكام المواريث ؛ لأنها
قال الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية: إن قضية تجديد الخطاب الديني من القضايا المحورية لأن المجتمعات لا تقف، بل يطالها التغيير والتطور، ولابد أن يدرك العلماء
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، أن سياسة الاجتزاء هي سياسة المتطرفين في التعامل مع النص الشرعي وفي قراءتهم للنص الشرعي، وفي قراءتهم للفتاوى والأحداث
طالب الشيخ خالد الجندي، بضرورة التفرقة بين النصوص التاريخية والنصوص الشرعية، لافتا إلى أنه لا يوجد ما يسمى رأي الشرع، بينما هذا الرأي رأي الفقه.