عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يرمز لهذه المقبرة في الكتب الأثرية بالرمز TT8، اكتشفها عالم الآثار الإيطالي إرنستو شياباريلي Ernesto Schiaparelli (1856-1928) في عام 1906، وكان يعمل مساعداً لعالم المصريات الفرنسي
تنسب الرأس، حسبما هو موجود على الموقع الخاص بمتحف المتروبوليتان بنيويورك، إلى الملك سيتي الثاني، خامس ملوك الأسرة التاسعة عشرة، والذي كان ابنًا لكل من مرنبتاح و إست نفرت الثانية
تقتني العديد من المتاحف والمجموعات الخاصة، في أماكن متفرقة من العالم، نماذج من هذه النوعية من اللوحات الفنية الأثرية ذات الطابع الفني المميز الفريد، منها: المتحف البريطاني في لندن
اشترى هذه الرأس عالم الآثار الألماني لودفيج بورشاردت من تاجر آثار بالقاهرة عام 1905 لحساب جامع التحف الألماني جيمس سيمون، ومن خلال البحث والتحري، عرف بورشاردت أن مصدر هذا الرأس مدينة غراب
عبر سنوات طويلة، من الجمع، والشراء والسلب، من الشرق ومن الغرب، اقتني متحف اللوفر روائع من القطع الأثرية والأعمال الفنية، منها ما ينتمي لحضارات عديدة، وأزمنة
اكتشف هذا التمثال عالم المصريات السويسري هنري إدوارد نافيل Henri douard Naville (1844 1926)، وقد زار مصر لأول مرة عام 1865
قطعة نحتية فائقة الجمال تنفيذاً، وملامحاً، رغم كونها غير مكتملة، وغير ملونة إلا إن لون الحجر وطبيعته أكسبتها بعدا جمالياً لا تنكره عين ولا يخطئه نظر. ولعلها تؤكد ما كان لصاحبتها من جمال
في مدينة بعيدة من مدن ولاية ميريلاند، إحدى الولايات الشرقية الأمريكية، توجد رأس حجرية أثرية مصرية للملكة البطلمية كليوباترا الثانية، شاء القدر أن تنتقل
يعد متحف المتروبوليتان للفنون الكائن ضاحية مانهاتن في مدينة نيويورك، بالولايات المتحدة الأمريكية أحد المتاحف الست الكبرى في العالم هي المتحف البريطاني
يعدُّ متحف الإرميتاج، في مدينة سان بطرسبرغ بروسيا، واحداً من أكبر وأعظم متاحف العالم، إن لم يكن هو أعظمها، في ضخامته وثراء مقتنياته. بل هو بالأحرى مجموعة من المتاحف جمعت في
يعدُّ متحف اللوفر في باريس أحد المتاحف العالمية التي تحتوي على مجموعة كبيرة وفريدة من الآثار المصرية خارج مصر، يتجاوز عددها 35000 أثر مصري، وهو عدد وإن