'على خطى «الزعيم»!!'
'رغم التزامه بخلطته الأكشنية الكوميدية ذات الرومانسية الهامشية خفيفة الظل؛ إلا أنه ترك هذه المرة جانبه الأكشنى الخاص به الذى اعتاده الجمهور ،وتركه للفنان الكبير ماجد الكدوانى وجعله زعيم عصابة خطير ، يلتقى بعد خروجه من السجن بأصدقائه زعماء العصابات المختلفة، فتدور العراكات الكوميدية المتعددة الجوانب صانعة الابتسامة طوال الوقت ؛ فقد أدرك الجميع أن الجمهور جاء يبحث أولاد وأخيرا عن ضحكة ؛ خاصة فى ظل وجود ماجد الكدوانى و الأفيش الذى يعد بالكثير. '