عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
بين أهداف علمية وتربوية ودينية وأخلاقية ووطنية، وكذلك عاطفية وترفيهية
انتشرت مؤخرًا عبر المنصات فكرة المسلسلات التى لا تتعدى حلقاتها الـ10 أو 15 أحياناً
اتجه عدد من نجوم الفن والطرب إلى تقديم البرامج بجانب التمثيل أو الغناء ليطلوا على كرسى المذيع يحاورون ضيوفهم في برامج مختلفة، ألوانها ما بين البرامج الاجتماعية
منذ القدم والنجوم يشعون توهجاً وبريقاً فى سماء الفن، وأيضاً نجدهم محاطين بحب واهتمام كبير من قبل الجمهور الذى يحرص على متابعة أخبارهم الفنية والشخصية،
لا يستطيع أحد أن ينكر الدور الفعال للفن فى تغيير واقع الإنسان من خلال إرسال رسائل له بطريقة غير مباشرة تعبِّر عنه وعن حياته ومشكلاته، وفى ضوء ذلك حرصت
دائماً ما يربط صناع الأعمال السينمائية نجاح الأفلام بمقياس الإيرادات التى حققها الفيلم فى موسم عرضه، وكثير من أبطال هذه الأعمال يتباهون أمام الجمهور والنقاد
أعلنت لجنة تحكيم مهرجان جمعية الفيلم السنوى فى دورته ٤٩ للسينما المصرية، برئاسة السيناريست والمخرج ابراهيم الموجي، وعضوية كل من الدكتورة أمل الجمل، المخرج
فى الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام يحتفل العالم كله بعيد الحب، ودائماً ما كان الفن هو بوابة التعبير عن الحب والمشاعر من خلال فيلم رومانسى جميل، أو مسلسل ملىء بالمشاعر
ونحن نودع عاماً انقضى بكل ما فيه، نتذكر ما تحقق فيه من إنجازات كبيرة للوطن على يد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، وها نحن أصبحنا على مشارف عام جديد، لا
قم للمعلم وفه التبجيلا... كاد المعلم أن يكون رسولا. على تلك المقولة تربت أجيال كاملة على احترام المعلم وتبجيل دوره المجتمعى ووضعه فى مكانة عالية لا يستهين بها أحد
قالت الناقدة الفنية ماجدة موريس في تصريحات الكواكب أن المسلسلات الوطنية استطاعت أن تقدم تفاصيل لم نكن نعرفها من قبل، وأظهرت التحركات التى كانت تقوم بها
لم تكن ظاهرة جمع الفنانين والفنانات لأكثر من عمل كالغناء أوتقديم البرامج بالظاهرة الحديثة . فبين الماضى والحاضر نماذج عديدة من النجوم ممن حققوا نجاحا وشهرة
ترى الناقدة الفنية ماجدة موريس: أن هناك العديد من العوامل ساعدت على قلة إنتاج الأعمال الرومانسية فى وقتنا هذا، أهمها خوف المنتجين وصناع السينما عموما
في إطار فعاليات المهرجان، أقيم ظهر اليوم أولي ندوات الدورة الـ 38 لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط وهي ندوة تكريم السينما التونسية ،
اعتاد جمهور السينما عبر سنين طويلة على انتظار الموسم الصيفى الذى يجدون خلاله وجبة دسمة من الأفلام فى مختلف دور العرض، فعرف هذا الموسم بزخمه الذى يملأ السينمات