عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتمنى كل عروس أن تنعم بحياة مستقرة سعيدة،.. الأمر الذي يجعلها تتساءل عن الطريقة المثلى للتعامل مع الخلافات التي قد تنشب بينها وشريك عمرها..
تتساءل بعض المقبلين على الزواج، عن اسس عدد ليس بناء الحياة الزوجية المستقرة...
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الحديث عن الحقوق بين الأزواج، نطاقه ساحات القضاء، لافتا إلى أن الحياة الزوجية المستقرة، تبنى على المعروف والمودة والرحمة، وليس الحقوق.
تحتار الكثير من الفتيات في اختيار الشريك المناسب، كي تضمن حياة زوجية مستقرة وهادئة، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم السمات التي لابد من البحث عنها في
يحرص كل شاب وفتاة في مرحلة الارتباط العاطفي، لإرساء بعض القواعد والخطوط العريضة، من اجل حياة زوجية مستقرة، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم تلك النصائح
مع ارتفاع نسب الطلاق بين شباب هذا الجيل، لم يعد غريباً أن نجد فتاة عشرينية لا تعرف الطريقة المثلى لتحقيق حياة زوجية مستقرة.. فإذا كنتِ مقبلة على الزواج
تعد الحياة الزوجية المستقرة من أهم ما يسعى إليه كلا الطرفين، ولكن في بعض الأحيان، لا تسير الأمور كما تخطط لها، وتصل لحد الانفصال، وقد تكون الأسباب التي
يقولون إن البنت التي تنعم برعاية أسرتها قبل الزواج تنعم بحياة زوجية مستقرة، إلا أن التجارب الواقعية تؤكد خراب بيوت البعض، جراء دعم الأهالي في الخطأ قبل